الصحف العالمية: الجمهوريون فى الكونجرس يدعمون ترشح ترامب فى سباق 2024.. إصابات كورونا اليومية فى الولايات المتحدة تتخطى 200 ألف.. فرنسا تحذر ميشيل بارنييه من التنازل كثيرا لبريطانيا للتوصل إلى اتفاق بريكست

الخميس، 03 ديسمبر 2020 02:31 م
الصحف العالمية: الجمهوريون فى الكونجرس يدعمون ترشح ترامب فى سباق 2024.. إصابات كورونا اليومية فى الولايات المتحدة تتخطى 200 ألف.. فرنسا تحذر ميشيل بارنييه من التنازل كثيرا لبريطانيا للتوصل إلى اتفاق بريكست ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم الخميس، بعدد من التقارير والقضايا، فى صدارتها تسجيل أعلى معدل يومى لإصابات كورونا فى الولايات المتحدة وتأييد الجمهوريين بالكونجرس لترشح ترامب فى سباق 2024..

 

 الصحف الأمريكية:

بولتيكو: الجمهوريون فى الكونجرس يدعمون ترشح ترامب فى سباق 2024

قالت صحيفة بولتيكو الأمريكية إن الجمهوريين فى الكونجرس، ورغم أنهم اتسموا بالبطء فى تأييدهم لحملة ترامب لدخول البيت الأبيض فى 2016، سيؤيدونه لو ترشح مجددا فى 2024.

 وأوضحت الصحيفة أن ترامب يحظى بتأييد معلن حتى من نفس الجمهوريين الذين قد يسعون إلى الترشح للمنصب الأعلى. ورأت الصحيفة أن هذا يدل على أن قبضة ترامب على الحزب لا تزال قوية حتى رغم هزيمته.

 

وقال السيناتور جوش هاولى، إنه لو ترشح ترامب فى 2024، فإنه يعتقد أن سيكون مرشح الحزب الجمهورى، مؤكدا أنه يدعمه فى ذلك، وأنه سيحظى بكثير من التأييد فى البلاد. بينما قال السيناتور ريك سكوت إنه سيكون عظيما أن يترشح ترامب مجددا، فقد قام بعمل جيد، ويعتقد أنه يجب أن يترشح لو أراد ذلك. فمن يعرف ما سيحدث فى 2024، وأشار السيناتور إلى أنه هو نفسه لا يركز على خوض انتخابات الرئاسة فى الوقت الراهن، موضحا أن الرئيس يمكنه أن يروج لكل الأمور التى أنجزها.

 

 وفى سلسلة من المقابلات أمس الأربعاء، أوضح الجمهوريون فى مجلسى الشيوخ والنواب أن الحزب لا ينوى إدارة ظهرن للترامبية أو ترامب نفسه. ويعود ذلك جزيئا إلى أن ترامب لا يزال شخصية تحظى بشعبية كبيرة فى الحزب، أكثر بكثير من أى من الجمهوريين فى الكونجرس. ورفض بعض الجمهوريين مناقشة سباق 2024، إلا أنهم وصفوه بأنه تخمينى للغاية.

 

 وتقول بولتيكو إن الحسابات السياسية واضحة، فبينما سيفقد ترامب المكتب البيضاوى قريبا، سيظل لديه حساب تويتر الخاص به، وسيظل مسيطرا بشدة على قاعدته. فالجمهوريون يكرهون الانضمام لترامب الذى قد يلعب دورا أساسيا فى الانتخابات التمهيدية لمجلسى الشيوخ والنواب فى عام 2022 ويخلق مشكلات للأعضاء الحاليين المختلفين معه. كما سيحرص المرشحون الرئاسيون الجمهوريون القادمون على مغازلة أنصاره لو قرر خوض سباق الانتخابات مجددا.

 

إصابات كورونا اليومية فى الولايات المتحدة تتخطى 200 ألف

فى الوقت الذى تسجل فيه الولايات المتحدة أرقاما قياسية جديدة فى عدد إصابات فيروس كورونا والوفيات والعلاج بالمستشفيات، فإن جهود إنتاج اللقاح وتوزيعه تتكثف، مع انضمام رؤساء أمريكيين سابقين إلى محاولات طمأنة مواطنيهم بشأن فعالية اللقاحات من خلال أخذ الحقن على الهواء، كما تعهد أوباما.

وقالت صحيفة واشنطن بوست إن الولايات المتحدة سجلت رقمين قياسيين مزعجين الأربعاء، الأول أكثر من 200 ألف إصابة بكورونا على مستوى البلاد، والثانى نقل 100 ألف مريض للعلاج بالمستشفيات جراء مضاعفات الفيروس. ويخشى الكثيرون أن هذا القدر الكبير قد يزداد سوءا فى الأسابيع المقبلة، مع بداية تأثير التجمعات الكبيرة التى حدثت فى عيد الشكر أواخر الشهر الماضى.

 

كما تجاوزت الولايات المتحدة أعلى عدد من الوفيات فى يوم واحد بتسجيل 2760 وفاة على الأقل الأربعاء، وكان الرقم الأعلى المسجل فى ذروة موجة الربيع الماضى فى 15 إبريل هو 2752.

 

وأشار جيريمى فاوست، طبيب الطوارئ فى مستشفى بريام وبوسطن إن هذا الارتفاع فى العلاج بالمستفيات يعنى ارتفاعا فى الوفيات خلال الأسابيع المقيلة.

 

  وقالت صحيفة نيويورك تايمز إنه برغم كل أوجه التشابه بين الوضع الراهن وذروة الوباء فى الربيع، إلا أن هناك اختلافات عميقة. ففى إبريل، كانت الإصابات والوفيات متركزة فى نيويورك ونيوإنجلاند، لكن اليوم، فإن حصيلة الوباء منتشرة فى جميع أنحاء البلاد.

 

والأكثر واقعية أن ذروة إبريل كانت تمثل أسوأ لحظة فى البيع، وتبع ذلك انخفاض فى الوفيات مع فرض الإغلاق وتغيير العديد من الأمريكيين لسلوكهم. لكن حصيلة المسجلة أمس الأربعاء ستزداد سوءا على الأرجح كما يقول الخبراء، حيث من المتوقع أن تظهر فيما بعد آثار تجمعات عيد الشكر.

 

وهناك أيضا اختلافات تبعث على الأمل، فعلى الرغم من زيادة إصابات كورونا بشكل كبير مؤخرا، تسجيل نحو مليون إصابة أسبوعيا، إلا أن نسبة أقل بكثير من المصابين بالفيروس يموتون بسببه. وتظهر البيانات الوطنية الأمريكية من مراكز السيطرة على الأمراض أن نسبة الحالات التى تنتهى بالوفاة قد تراجعت من 6.7% فى إبريل إلى 1.9% فى سبتمبر. لكن مع تسجيل أعداد أكبر بكثير من الإصابات، فإن الوفيات لا تزال فى ارتفاع.

 

واشنطن بوست: إدارة ترامب تخطط لتنفيذ عدة أحكام بالإعدام قبل تولى بايدن

قالت صحيفة واشنطن بوست إن إدارة ترامب تخطط لتنفيذ عدد من أحكام الإعدام الفيدرالية فى الأيام الأخيرة التى تسبق تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن فى يناير القادم.

 

 وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد حوالى عقدين من عدم تنفيذ أى عملية إعدام فيدرالية، فإن وزارة العدل قد تراجعت عن هذا الاتجاه فى الصيف الماضى بتنفيذ ثلاث أحكام بالموت فى أربعة أيام. والآن، تخطط الوزارة لجدول زمنى مزدحم لعمليات إعدام خلال الأيام الأخيرة لإدارة ترامب قبل أن يترك الأخير، المؤيد للعقوبة، الحكم لخلفه المعارض لها.

 

 وأكدت الصحيفة أن سعى وزارة العدل لتنفيذ عمليات إعدام خلال الفترة التى تسبق تنصيب بايدن، بما فى ذلك ثلاث عمليات تنفيذ فى الأسبوع الذى يسبق توليه الحكم، قد أثارت إدانة قوية من معارضين يستنكرون تنفيذ هذه الأحكام خلال فترة حكم غير راسخة. وقال شوان نولان، محامى اثنين من السجناء المحكومة عليهم بالإعدام إنه ليس من الضمير المضى قدما فى تنفيذ هذه الأحكام فى هذه المرحلة وفى هذا الوضع. وأضاف أن بايدن ترشح ببرنامج يتعهد بعدم المضى قدما فى عمليات الإعدام، ولا ينبغى تنفيذها خلال هذه الفترة الانتقالية.

من جانبه، شكك مسئول فى وزارة العدل الأمريكية فى هذا المنطق، وقال إن الوزير ويليام بار كان يخطط بشكل روتينى لعمليات الإعدام، كما هو منصوص عليه فى القانون، وذلك منذ الانتهاء العام الماضى من مراجعة عقوبة الإعدام على المستوى الفيدرالى، التى بدأت فى عهد أوباما.

 

وقال المسئول، الذى رفض الكشف عن هويته، إن مدعين عموم من الجمهوريين والديمقراطيين قد سعوا إلى عقوبة الإعدام فى قضايا مختلفة عبر السنين، ومن ثم هناك العديد من الأشخاص الذين ينتظرون تنفيذ عقوبة الإعدام.

 

الصحف البريطانية:

تليجراف: رئيس شركة أدوية عالمية: بريكست مكن بريطانيا من الفوز فى سباق اللقاح

قالت صحيفة التليجراف البريطانية إن بريكست ربما ساعد بريطانيا على تحقيق الفوز فى سباق اللقاح، بحسب ما أشار رئيس إحدى شركات الأدوية.

 

وأوضح هوجو فراى، المدير الإدارى البريطانى لشركة سانوفى متعددة الجنسيات وخامس أكبر شركة أدوية فى العالم، أن الانفصال عن آليات التنظيم والشراء فى الاتحاد الأوروبى قد مكن بريطانيا من الشراء الذكى لمئات الملايين من الجرعات وسرعة إعطاء الضوء الأخضر للقاح فايزر  وبيوتيك.

 

 وأوضح فراى أن قرار وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاة الصحية بتقييم اللقاح على أساس طارئ، وتكثيف عمل عدة أشهر فى بضعة أسابيع، قد شكل سابقة يمكن أن تضع بريطانيا فى مقدمة قائمة الأنظار للأدوية المستقبلية.

 

 جاء ذلك فى الوقت الذى أشارت فيه وكالة الأدوية الأوروبية التى تعمل نيابة عن الدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى والبالغ عددها 27 دول، إلا أن بريطانيا قد ضحت بالصرامة من أجل السرعة، وهو ما رفضته وكالة تنظيم الأدوية البريطانية.

 

يأتى هذا فى الوقت الذى قال فيه وزير الصحة الألمانى إن دول الاتحاد الأوروبى قررت ألا تمضى فى الحصول عل موافقة طارئة على اللقاح من أجل الحفاظ على تضامن الكتلة.

 

وقال فراى، المعارض لبريكست، إن قرار وكالة تنظيم الأدوية تقييم اللقاح بشكل مستقل عن الوكالة الأوروبية وعن طريق المراجعة المستمرة وتقديم الأدلة فور ظهورها، كان حاسما للموافقة السريعة.

 

وأوضح فراى فى مقابلته مع تليجراف إن بريطانيا بلا شك لديها واحدة من أكثر الهيئات التنظيمية الخاصة بالأدوية احتراما وأفضلها فى العالم. وأشار فراى بمرونة فريق عمل اللقاحات فى بريطانيا الذى استطاع حتى الآن الوصول إلى 357 مليون جرعة من لقاحات من سبع شركات مختلفة. وكانت بريطانيا أول دولة تطلب مسبقا إمدادات لقاح فايزر، حيث حصلت على 40 مليون جرعة.

 

تايمز: فرنسا تحذر ميشيل بارنييه من التنازل كثيرا لبريطانيا للتوصل إلى اتفاق بريكست

 قالت صحيفة التايمز البريطانية إن كبير المفاوضين الأوربيين ميشيل بارنييه قد تم تحذيره من قبل فرنسا وخمسة دول أخرى بالاتحاد الأوروبى بألا ستنازل كثيرا لبريطانيا فى محاولة للحصول على اتفاق لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى.

وتم إخبار ذلك لبارنييه، السفراء الأوروبيين وأعضاء البرلمان الأوروبى أمس، بعد أن ثارت فرنسا وأسبانيا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا والدنمارك مخاوف بشأن المحادثات.

 

وقال دبلوماسى من الاتحاد الأوروبى إنه مع دخولنا مرحلة نهاية مفاوضات بريكست، أصبحت بعض الدول الأعضاء متوترة بعض الشىء. لذلك كان هذا فى الغالب  تمرينا لتهدئة الأعصاب فى باريس وأماكن أخرى وطمأنة الدول الأعضاء  بأن فريق بارنييه سيستمر فى الدفاع عن مصالح الاتحاد الأوروبى الأساسية.

ويقال إن فرنسا ودول أخرى قد اقترحت أن الاتحاد الأوروبى يجب أن يكون مستعدا للانسحاب وعد التوصل إلى اتفاق ما لم تقدم حكومة بريطانيا  تنازلات كبيرة قريبا. وأشار المتشددون إلى أنه ما لم تتراجع بريطانيا خلال الـ 48 ساعة القادمة، ينبغى على الاتحاد الأوروبى أن يعلن أن المفاوضات قد فشلت وأن يسمح للألم الاقتصادى لفترة قصيرة من عدم التوصل إلى اتفاق إعادة بريطانيا إلى طاولة المفاوضات العام المقبل.

  وشكل الفرنسيون والهولنديون والبلجيكيون والدنماركيون الذى لهم مصالح صيد رئيسية فى المياه البريطانية، كتلة مع الإسبان والإيطاليين، الذين لديهم مخاوف تتعلق بالمنافسة لأنهم يخشون أن بارنييه والمفوضية الأوروبية يقدمون الكثير من الامتيازات فى المحادثات.

وقال مصدر دبلوماسى إن الدول الأعضاء تريد المشاركة فى القرار قبل أن يقرر المفاوضات ما إذا كان سيعقدون اتفاقا أما.

 

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية

تقرير إيطالي: مليونا مهاجر دخلوا أوروبا سراً فى السنوات الخمس الماضية

أظهر تقرير إيطالى، الذى قدمته مؤسسة "ميجرانتس" التابعة لمجلس الأساقفة الإيطاليين حول حق اللجوء،  عن الهجرة أن السنوات الخمس الماضية،دخول نحو مليوني شخص بشكل غير قانونى الى أراضى الاتحاد الأوروبى.

وذكر التقرير الذى تم تقديمه في روما اليوم، أن "معظمهم هؤلاء المهاجرين، يأتون فراً من دول متورطة في صراعات داخلية أو دولية"، حسبما قالت وكالة "آكى" الإيطالية.

وأشار التقرير الى أنه "في الفترة نفسها، بلغ عدد المهاجرين الوافدين من خلال شكل من أشكال اللجوء الإنساني حوالي 100 ألف شخص، أى "5٪ فقط من المجموع الكلي، المذكور سلفاً، "مبينا أنها نسبة قليلة لكنها مهمة، لأنها تجسد الأمل ببديل ما".

ووصف تقرير ميجرانتس كل دخول مصرح به لأسباب إنسانية بأنه عمل استثنائي ومعارض لقاعدة الحظر، وأنه لفتة معارضة لإعادة تأكيد كرامة الإنسان.

وكانت أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، أن أكثر من 18 ألف مهاجر غير قانوني غادروا سواحل غرب إفريقيا إلى جزر الكناري الإسبانية في الفترة بين شهري يناير ونوفمبر 2020.

وذكرت المنظمة أن أعداد المهاجرين من غرب إفريقيا في الفترة من شهر يناير إلى نوفمبر 2020، سجلت رقما قياسيا حيث تجاوزت الـ 18 ألف مهاجر مقارنة بـ 1550 مهاجرا للفترة ذاتها من عام 2019.

وأوضحت أن 500 مهاجر آخرين لقوا حتفهم خلال هذه الفترة، مقارنة بوفيات بلغت 210 حالات خلال الهجرات غير القانونية للفترة ذاتها من عام 2019.

 

قميص مارادونا فى مونديال المكسيك ليس للبيع.. لاعب إنجليزى يرد على الشائعات

أكد لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق ستيف هودج ، صاحب القميص التاريخي الذي ارتداه النجم الارجنتينيى ، دييجو مارادونا في ربع نهائي مونديال 1986 بالمكسيك ، أنه "ليس للبيع" وأعرب عن غضبه من بعض المنشورات التى تم تداولها على الشبكات الاجتماعية منذ وفاة مارادونا، بأنه يريد ملايين مقابل القميص، وقال : "كان لدي أشخاص على باب منزلي وكان الهاتف يرن باستمرار، وكان الأمر غير مريح وغير سار، وكل ذلك من أجل شراء القميص، حيث رأيت بعض المنشورات على الإنترنت حول رغبتى ببيعه،  وتلقيت انتقادات لأنهم قالوا إنني أريد مليونًا أو اثنين لشراء القميص".

وقال هودج، الذي استبدل قميصه مع مارادونا بعد المباراة الشهيرة التي أقيمت على ملعب أزتيكا ، بعد فوز الفريق: "إنه شيء غير محترم وغير صحيح تمامًا، القميص ليس للبيع، أملكه منذ 34 عامًا ولم أحاول بيعه أبدًا"، وفقا لصحيفة " الديستابى" الارجنتينية.

وأضاف هودج ، لاعب وسط إنجلترا السابق إن قميص الأرجنتين الأزرق التاريخي له "قيمة عاطفية لا تصدق"، مشيرا إلى أن القميص المعني معروض حاليًا في المتحف الوطني لكرة القدم في مانشستر.

وردا على سؤال حول أداء مارادونا في تلك المباراة ، ذكر هودج أنه لم "يلومه" أبدا على الهدف الأول الذي سجله بمساعدة يده، قال هودج ، المسؤول عن الرفض الذي انتهى به الأمر بيد مارادونا اليسرى: "لم ألومه مطلقًا على هذا الهدف".

كان هودج أيضًا شاهدًا مباشرًا على الهدف الثاني لمارادونا، والذي اعتبر لاحقًا "هدف القرن". وقال "حظيت بفرصة أن أكون خلفه بخمس ياردات (حوالي خمسة أمتار) حتى نهاية الهدف الثاني".

ويتذكر "استدرت ظننت أن بيتر شيلتون قد يخرج ويلتقط الكرة ، لكن مارادونا ظهر من العدم"، مضيفا "عادة ما يتباطأ المهاجم بخروج حارس مرمى عظيم لأنه قد يظن أنه قد يتأذى ، لكن مارادونا لم يفعل ذلك. لقد كان شجاعًا مثل الأسد ،" أشاد به كلاعب "من كوكب آخر".

واختتم هودج حديثه قائلاً: "كان يحظى بالاحترام في جميع أنحاء العالم وقد قدر الناس عبقريته، ولن تُنسى هذه اللعبة أبدًا في تاريخ كرة القدم".

 

صديقة سابقة لـ"مارادونا" تحذر من "خناقات الميراث".. صحيفة التيمبو تكشف التفاصيل

حذرت روسيو أوليفا، عشيقة الاسطورة الارجنتينى، دييجو مارادونا، من الصراعات التى ستنشأ بين ابنائه الخمسة، دلما وجيانا وجارا ودييجو جونيور ودييجو فرناندو، على الميراث والتعقيدات التى ستواجههم فى محاولة تقسيم الميراث.

 

وقالت  أوليفا لصحيفة "التيمبو" الأرجنتينية إن "هذا لا ينتهي هنا ، الجميع سيلوم بعضهم البعض وسيستمر ذلك لفترة طويلة"، وتوقعت أن "المعركة بين العائلة  حتمية"، بالإضافة إلى ذلك، قالت أوليفا إنها نفسها لديها عملية قضائية جارية للحصول على تعويض مالي طالبت به أمام العدالة بعد الانفصال عن مارادونا.

 

وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ انفصال أوليفا لم تر مارادونا مرة أخرى، خاصة بعد وباء كورونا.

 

وأوضحت الصحيفة أن أصول مارادونا تتكون من أصول شخصية (منازل وسيارات ومجوهرات) بين بوينس آيرس و دبي، وعقود واستثمارات عالية القيمة بين الأرجنتين وأجزاء مختلفة من العالم حيث عاش أو عمل. وفقًا للقانون الذي يحمي الورثة القسريين (الأصول أو الأحفاد أو الزوج) للحصول على "جزء شرعي" من الميراث ، يجب أن يحصل الأطفال على ثلثي الأصول.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة