زراعة 183 ألف فدان قمح و400 ألف فدان محاصيل شتوية بالوادى الجديد

الأحد، 27 ديسمبر 2020 04:08 م
زراعة 183 ألف فدان قمح و400 ألف فدان محاصيل شتوية بالوادى الجديد الدكتور مجد المرسي وكيل وزارة الزراعة بالوادي الجديد
الوادى الجديد-ماهر أبو نور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت مديرية الزراعة بمحافظة الوادي الجديد، اليوم الأحد، عن زراعة 183714 فدان قمح حتى الآن، من المستهدف زراعته بالمحافظة والمقرر له أن يبلغ 200 ألف فدان.

وقال الدكتور مجد المرسي، وكيل وزارة الزراعة بالوادي الجديد، في بيان صحفي، إن منطقة شرق العوينات احتلت المرتبة الأولى في المساحات المنزرعة بالقمح، وبلغت 116880 فدان.

وأوضح "المرسي"، أن المساحات المنزرعة شهدت زيادة من محصول القمح، وسط متابعة من قبل اللجان المشكلة للمحصول لزيادة الإنتاج، كما أنّ هناك لجانًا دورية للمرور على زراعات القمح، وتكليفات الإدارات الزراعية بالمتابعة الدورية.

من ناحية أخرى، أكد وكيل وزارة الزراعة بالوادي الجديد، أن المعمل الإقليمي لخصوبة التربة، يقدم العديد من التحليلات التي ينفذها المعمل وبعض الخدمات للمزارعين التي تهدف لخدمة التنمية الزراعية وهي إجراء القياسات وعمليات التحليل اللازمة لكل من التربة ومياه الري والنبات والأسمدة الكيميائية والأسمدة العضوية، والتحليل الميكانيكي للتربة لتحديد قوام التربة الطينية والرملية والطمية، بجانب تقدير نسبة المادة العضوية بالتربة، وتقدير ملوحة التربة (EC)، وتقدير الأس الهيدروجيني (pH)، وتقدير نسبة كربونات الكالسيوم في التربة، وتقدير محتوى التربة من العناصر المغذية الكبرى (الآزوت، الفوسفور، البوتاسيوم، الكالسيوم، الماغنسيوم، الكبريتات، بالإضافة إلى تقدير، محتوى التربة من العناصر المغذية الصغرى وتشمل الحديد، الزنك، المنجنيز، النحاس، وتقدير محتوى التربة من الصوديوم والكلوريد والكربونات والبيكربونات، وحساب الاحتياجات الجبسية للتربة، الكشف عن النيماتودا في التربة.

وأوضح المرسي، أن المعمل يجري، تحليلات تهدف إلى تحديد أهم خواص مياه الرى وخاصة الملوحة وبالتالي تحديد المحاصيل التي تصلح زراعتها بواسطة هذه المياه، وهذه التحليلات تشمل، تقدير ملوحة المياه (EC)، وتقدير الأس الهيدروجيني (pH)، وتقدير محتوى مياه الري من عناصر الصوديوم، البوتاسيوم، الكالسيوم، الماغنسيوم، الكبريتات، الكلوريد، وتقدير محتوى مياه الري من العناصر الصغرى مثل الحديد، الزنك المنجنيز، النحاس وذلك عند الحاجة لذلك.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة