نقابة الصحفيين تهنئ اليوم السابع لحصولها على جائزة الصحافة الذكية من دبى

الخميس، 24 ديسمبر 2020 11:18 ص
نقابة الصحفيين تهنئ اليوم السابع لحصولها على جائزة الصحافة الذكية من دبى نقابة الصحفيين
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعرب حسين الزناتى عضو مجلس نقابة الصحفيين أمين الصندوق عن سعادته بحصول موقع اليوم السابع على جائزة الصحافة الذكية من دبى ، مؤكدا أن حصد اليوم السابع للجائزة هو فوز للصحافة المصرية كلها  التى تعد اليوم السابع أحد أركانها القوية ، بما تقدمه من خدمة صحفية متطورة، تواكب العصر والمهنة والصناعة بأدواتها الجديدة . 
 
وأكد الزناتى أن كتيبة اليوم السابع بقيادة الزميل المهنى المحترف خالد صلاح تستحق حصد الجوائز لما يقدمه الجميع بها من جهد وعمل مخلص ومحترف منذ بدايتها وعلى مدار سنواتها وحتى الآن وتطوير متواصل بها . 
 
وأشار أمين صندوق نقابة الصحفيين إلى أن المنافسة بين المؤسسات الصحفية المصرية إنما يَصْب فى النهاية الى صالح المهنة وتطويرها والمرور بها الى بر الأمان فى الظروف الصعبة التى تواجهها ، وأن هذا لن يحدث الابتضافر الجهود بين أبناء المهنة الواحدة ، وفى القلب مؤسسة اليوم السابع التى تقدم نموذجا مشرفا للصحافة المصرية امام الكافل الصحفية فى الدول الاخرى  ، لذا تستحق كل الاشادة بما تحققه من جوائز .
 
وفاز موقع "اليوم السابع"، بجائرة الصحافة الذكية ضمن جائزة الصحافة العربية، من نادى دبى للصحافة، وذلك بعد منافسة مع صحيفتين إماراتيتين بارزتين، حيث تمنح الجائزة لأكثر المؤسسات تطورا على صعيد التقنية وآليات عمل صالات الأخبار وإنتاج المحتوى على مستوى الوطن العربى، وهو ما رأته مؤسسة نادى دبى للصحافة متوفرا فى مؤسسة اليوم السابع.
 
جائزة الصحافة العربية جائزة سنوية أطلقها نادى دبى للصحافة هدفها تقدم الصحافة العربية وتشجيع الصحفيين العرب على الإبداع، وقد أسست فى نوفمبر 1999 بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وانطلقت أول دورة للجائزة فى 2001، وقد أسند مشروع نظام الجائزة الأساسى، الذى وضعه نادى دبى للصحافة، إدارة الجائزة إلى مجلس مستقل يتألف من أعضاء فى اتحاد الصحفيين العرب وشخصيات إعلامية عربية، ويترأس المجلس رئيس اتحاد الصحفيين العرب، وتتولى أمانة عامة مقرها نادي دبي للصحافة الإدارة التنفيذية للجائزة.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة