تعتبر اللقاحات إنجازًا مهمًا فى مجال الرعاية الصحية، فهى تحمى الإنسان من خلال توفير حماية ضد الإصابة بالأمراض وعلى مر التاريخ، طور البشر لقاحات ضد الأمراض الفتاكة، من الإنفلونزا إلى شلل الأطفال، وأبرزت "سبوتنيك" مجموعة من الصور لعمليات التطعيم في القرن الـ20 وأوائل الـ21.
ومع دخول بعض دول أوروبا والعالم فى حالة إغلاق عام آخر مرة أخرى، يأمل الناس أن يكون عام 2021 عاماً واعداً أكثر من سابقه.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، توفى أكثر من 1.6 مليون شخص بسبب مرض "كوفيد -19"، الذى يسببه فيروس كورونا، فى جميع أنحاء العالم، لكن اللقاحات والاختبارات الجديدة تمنح الأمل بحال أفضل.
الصحفى الفرنسى دومينيك فاجيه يتلقى لقاح الإنفلونزا 1976
حملة التطعيم ضد الإنفلونزا للموظفين في مصنع بروسيا 1977
طوابير من الناس ينتظرون التطعيم ضد الجدرى في سنغافورة 1959
طفلان بعد تلقي تطعيمات جلوبولين جاما في اختبار جماعي للقاح ضد شلل الأطفال الوقائي 1952
أشخاص يصطفون أمام مركز طبي في هونج كونج لأخذ لقاح ضد الكوليرا 1961 عقب وباء الكوليرا
تلقيح لاجئة فيضان ضد الكوليرا في مركز لللاجئين على جبل نوي سام بمقاطعة تشاو دوك فيتنام 1966
طابور بمدخل مستشفى "موريسانيا" بحي برونكس بنيويورك يقوم الأطباء بتطعيم المواطنين ضد مرض الجدري 1947
ماري جوزيت فرانكو ممرضة أثناء تلقيح طفل ضد الكوليرا في مونغ دوك بالهند الصينية 1953
الدكتور جوزيف بالينجر يعطي ممرضة في مستشفى "مونتيفيوري" بنيويورك أول لقاح مضاد للأنفلونزا الأسيوية (جائحة 1957-1958)
فتيات الاستعراض المسرحي "ويندميل جيرلز" من مسرح "ويندميل" في لندن، أثناء تطعيمهن بلقاح ضد الإنفلونزا 1963
يتلقى الفنان الأمريكي إلفيس بريسلي لقاح "سالك" ضد شلل الأطفال في مدينة نيويورك 1956
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة