وزير المالية: 100 شركة تعمل بالفواتير الإلكترونية وتتعامل مع الضرائب إلكترونيا

الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 09:13 م
وزير المالية: 100 شركة تعمل بالفواتير الإلكترونية وتتعامل مع الضرائب إلكترونيا وزير المالية
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور محمد معيط، ويزر المالية، إن هناك 100 شركة تعمل بواسطة الفواتير الإلكترونية وتتعامل مع مصلحة الضرائب إلكترونيا، مضيفا أنه بدأ من يوليو المقبل أجهزة الدولة لن تتعامل مع أى هيئة أو جهة دون الفواتير الإلكترونية.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى تامر أمين عبر برنامجه آخر النهار المذاع على قناة النهار، أن إلزام جميع الهيئات التابعة للدولة وشركات القطاع الخاص بإتمام معاملاتها المالية بواسطة الفواتير الإلكترونية وسيتم تدريجيا.

أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن مجلس الوزراء قرر إلزام جميع وحدات الإدارة المحلية، والهيئات العامة الخدمية والاقتصادية، وغيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، والشركات القابضة والشركات التابعة لها، والشركات التي تساهم الدولة وغيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة في رأسمالها بنسبة تتجاوز 50٪ التي تبيع سلعًا أو خدمات بالتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية التي تم إنشاؤها بمصلحة الضرائب المصرية، فى موعد أقصاه أول يوليو المقبل.

وأضاف الوزير أن مجلس الوزراء قرر أيضًا إلزام وحدات الجهاز الإدارى للدولة، ووحدات الإدارة المحلية، والهيئات العامة الخدمية والاقتصادية، وغيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، والشركات القابضة والشركات التابعة لها، والشركات التي تساهم الدولة وغيرها من الأشخاص الاعتبارية العامة في رأسمالها بنسبة تتجاوز 50٪، اعتبارًا من أول يوليو المقبل بعدم التعاقد مع أي من الموردين أو المقاولين أو مقدمي الخدمات، أيًا كان نوعها، إلا إذا كان هذا المتعاقد مسجلاً في منظومة الفاتورة الإلكترونية بمصلحة الضرائب المصرية، مؤكدًا أننا نستهدف تعزيز الحوكمة، وحصر المجتمع الضريبى بشكل أكثر دقة، على النحو الذى يُسهم فى تحصيل حق الدولة، وإرساء دعائم العدالة الضريبية، والحد من التهرب الضريبى، وتقليل حجم الاقتصاد غير الرسمى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة