عبد الستار صبرى يقود المران الأخير لمنتخب الشباب قبل مواجهة تونس.. فيديو

الخميس، 17 ديسمبر 2020 07:59 م
عبد الستار صبرى يقود المران الأخير لمنتخب الشباب قبل مواجهة تونس.. فيديو عبد الستار صبرى
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
اختتم منتخب الشباب تحت 20، استعداداته اليوم الخميس، في تونس، لخوض مباراة المنتخب التونسي، المقرر لها غدا الجمعة في الجولة الثانية ببطولة شمال إفريقيا، المؤهلة إلى كأس الأمم الإفريقية 2021 بموريتانيا.. وقاد المران عبد الستار صبرى مدرب منتخب الشباب خاصة وأن ربيع ياسين يخضع للعلاج فى تونس بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد.
 
وكشف مسئولو منتخب مصر للشباب مواليد 2001، أن سيناريو أزمة مباراة ليبيا الأولى فى التصفيات المؤهلة لأمم افريقيا والمقامة حاليا فى تونس يتكرر للمرة الثانية قبل مواجهة تونس غدا الجمعة فى الجولة الثانية بالتصفيات، بعدما فاجأ اتحاد شمال افريقيا بعثة الفراعنة الصغار اليوم بإخطارهم بظهور إصابتين جديدتين بفيروس كورونا المستجد، ليصبح عدد اللاعبين الجاهزين لمباراة الغد 14 لاعبا فقط وهو عدد غير كاف لخوض المباراة وبالتالى سيتم اعتبار المنتخب منسحبا وخاسرا 3-0 وفقا للائحة كما حدث فى مباراة ليبيا الأول.
 
وظهرت إصابتان جديدتان بفيروس كورونا فى صفوف منتخب مصر للشباب وهما اللاعبان محمود صابر ، وأحمد نبيل كوكا، وفوجئ مسئولو المنتخب بإتحاد شمال افريقيا يخطرهم بإصابة اللاعبين بعد أن أخطرهم من قبل بسلبية مسحة 14 لاعبا وإيجابية 14 أخرين، لتتعقد الحسابات فى صفوف المنتخب حيث أصبح عدد اللاعبين الجاهزين لمباراة الغد أمام تونس 14 لاعبا فقط.
 
ووصل الثنائي مصطفى ميسي لاعب سيراميكا ، وأحمد حسام، لاعب الجونة، إلى تونس، للانضمام لصفوف منتخب الشباب، استعدادًا لخوض فعاليات بطولة شمال إفريقيا، المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية 2021 بموريتانيا. 
 
وتحتضن تونس فعاليات بطولة شمال إفريقيا خلال الفترة من 15 الي 28 ديسمبر 2020، ويلاقي منتخبنا نظيره الجزائري يوم 24 ديسمبر الجاري على ملعب "المنزة"، ويختتم شباب الفراعنة، مواجهاتهم في البطولة بملاقاة المنتخب المغربي، يوم 27 ديسمبر الجاري، على ملعب "المنزة"، على أن تقام جميع مباريات منتخبنا في تمام الساعة 2 عصرًا بتوقيت القاهرة.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة