س و ج.. كل ما تريد معرفته عن مؤشر التنافسية العالمى وتطور ترتيب مصر الدولى

الأربعاء، 16 ديسمبر 2020 07:00 م
س و ج.. كل ما تريد معرفته عن مؤشر التنافسية العالمى وتطور ترتيب مصر الدولى المركز المصرى
كتب: مدحت عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن المركز المصرى للدراسات الاقتصادية اليوم الأربعاء، نتائج تقرير التنافسية العالمية لعام 2020، بالتزامن مع توقيت إعلانه رسميا من المنتدى الاقتصادى العالمى، حيث تم تعليق ترتيب الدول لهذا العام، فما هو تقرير التنافسية العالمي وما هي أهميته وأسباب تعليق الترتيب هذا العام؟


ما هو تقرير التنافسية العالمي؟

هو تقرير سنوي يصدر عن المنتدى الاقتصادي العالمي منذ عام 2004، ويصنف الدول حسب معيار التنافسية العالمي.
 

ما أهميته للاقتصاد؟

يعمل معيار التنافسية العالمي على دمج جوانب الاقتصاد الكلي والجزئي في معيار واحد، ويتولى التقرير تقييم قدرة الدول على تقديم الازدهار لمواطنيها، وهذا يعتمد على قدرة الدولة في الاستفادة من مصادرها المتاحة، لذا فإن معيار التنافسية العالمي يقيس مجموعة المؤسسات والسياسات والعوامل التي تحدد الازدهار للاقتصاد في الوقت الحالي وعلى المدى المنظور.
 

ما هي الدول التي تحتل صدارة الترتيب؟ 

تتصدر سويسرا قائمة الدول في معيار التنافسية العالمي منذ عام 2010، بعد أن أزاحت الولايات المتحدة التي تصدرت لعدة سنوات، ولكنها هبطت إلى الترتيب الخامس نتيجة تداعيات الأزمة المالية الفترة من "2007-2010" وعدم استقرار اقتصادها الكلي.
 

لماذا تم تعليق ترتيب الدول لهذا العام؟

أدى عدم اكتمال استبيانات الدول إلى تعليق الترتيب بسبب تداعيات جائحة كورونا، على أن يتم استئنافه في 2021، مع تقديم إطار عمل جديد لتوجيه النمو الاقتصادى في المستقبل.
 

هل أثرت كورونا على اكتمال الاستبيان في مصر؟

 
استطاع المركز المصري للدراسات الاقتصادية أن يكمل الاستبيان الخاص في مصر.
 

لماذا لم يعلن نتائج استبيان مصر رغم اكتماله؟

 
جرى العرف بالمنتدى الاقتصادي العالمي، بعدم الإعلان عن نتائج استبيان الدول إلا باكتمال بيانات باقي الدول.
 

ما هو ترتيب مصر في آخر تقرير لمؤشر التنافسية العالمي؟

احتلت مصر المركز 93 عام 2019، مقارنة بالمركز 94 عام 2018، والمركز 100 عام 2017، والمركز 115 عام 2016، والمركز 116 عام 2015، والمركز 119 عام 2014، والمركز 118 عام 2013، والمركز 107 عام 2012، والمركز 94 عام 2011.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة