اليوم السابع: برلمان 2020.. نهاية لعبة "الحزب الواحد"

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2020 08:43 م
اليوم السابع: برلمان 2020.. نهاية لعبة "الحزب الواحد" اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تابعت اليوم السابع فى عددها المطبوع الصادر غدا الأربعاء العديد من القضايا والملفات المهمة، منها تقرير عن مجلس النواب بتشكيله الجديد، ونهاية سيطرت الحزب الواحد على الحياة البرلمانية، إضافة توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى لدعم الصناعات الوطنية.
 
واقرأ أيضا..

الرئيس السيسى يحقق حلم المصريين فى الرعاية الصحية وزير المالية: المواطن لن يدفع أكثر من 300 جنيه فى العملية الجراحية بالتأمين الصحى الشامل

 

الخروج من عباءة «الوطنى والإخوان».. برلمان 2020.. نهاية لعبة «الحزب الواحد»

 الانتخابات قدمت التجربة الأكثر نضجا خلال ربع قرن بتمثيل كل الفئات وطيف سياسى متنوع.. حزب الأغلبية لا يمثل الحكومة ونسبته 52.8 % فقط مقابل %73 للحزب الوطنى فى 2010 و 74 % للتيار الدينى فى 2012.. نسبة «دعم مصر 2015 » تجاوزت 56 % وتركيبة 2020 تشهد تمثيلا أوسع للمعارضة

 

26 حزبا بالمجلس الجديد مقابل 19 فى 2015 و 18 ب 2012 و 6 فقط فى 2010.. قفزة فى تمثيل النساء والشباب بنحو 50 % مقابل 20 % فى 2015 وغياب شبه كامل عن المجالس السابقة.. 150 سيدة لأول مرة فى تاريخ الحياة البرلمانية وإعادة الاعتبار للشباب سياسيا ونيابيا من خلال القائمة الوطنية

الرئيس يستعرض منظومة صناعات الحديد والصلب والأسمنت.. السيسى يوجه الحكومة باستمرار دعم الصناعة الوطنية كنهج استراتيجى وتذليل المعوقات

البيروقراطية لتعزيز القدرات التنافسية محليا وإقليميا.. وتطوير الريف باستهداف 1000 قرية

مصر الثانية عربيا فى قوتها الاستراتيجية والسياسية.. مجلس الوزراء يستعرض الجزء الثانى من «مصر فى عيون العالم – النصف الأول »2020.. والقاهرة بالمركز الـ28 فى تصنيف المدن الأفضل للأعمال الحرة

 

الذهب يرتفع 140 جنيها قبل «كريسماس »2020.. المعدن الأصفر يصعد 20.7 % منذ ديسمبر 2019.. الأفراد اشتروا بسعر 664 جنيها للجرام العام الماضى و «كورونا» يدفعه لتخطى 800 جنيه دون مصنعية

محاضرة تاريخية لرئيس جامعة القاهرة: الدعوة لتأسيس خطاب دينى جديد لا تعنى الدعوة لدين جديد 

 

بمناسبة صدور كتابه "رائحة الخيانة ".. محمد الباز: «الإخوان» ليسوا مصريين وكل ما كتبوه عن تاريخهم "كذب وتلفيق"
 
 
COVER

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة