وزير داخلية حكومة الوفاق فتحى باشاغا يصل القاهرة للقاء مسئولين مصريين

الأربعاء، 04 نوفمبر 2020 12:33 م
وزير داخلية حكومة الوفاق فتحى باشاغا يصل القاهرة للقاء مسئولين مصريين وزير داخلية الوفاق فتحى باشاغا
كتب : أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وصل إلى القاهرة منذ قليل وزير داخلية حكومة الوفاق الوطنى فتحى باشاغا قادما من العاصمة الليبية طرابلس للقاء عدد من المسئولين المصريين.

 

تعد زيارة فتحى باشاغا إلى القاهرة هى الأول بعد توليه حقيبة وزارة الداخلية فى حكومة الوفاق الوطنى.

 

تأتى زيارة فتحى باشاغا فى إطار دور مصر الرائد لتقريب وجهات النظر بين الأقطاب السياسية والأمنية فى ليبيا، وذلك من منطلق حرص "القاهرة" على استقرار الأوضاع فى ليبيا، ونظرا لما تتمتع به مصر من رصيد تاريخى لدى كافة طوائف الشعب الليبى، وبما يجعلها قبلة لكافة الأطراف الحريصة على مصلحة الليبيين، فضلا عن تحركاتها مع كافة الأطراف الليبية والشخصيات المؤثرة فى الشأن الليبى، لاسيما فى ضوء اقتراب موعد انعقاد ملتقى الحوار السياسى الشامل فى تونس 9 نوفمبر الجارى.

 

وأكدت مصادر أن باشاغا سيناقش فى القاهرة مكافحة الإرهاب، وتفكيك الميليشيات المسلحة وامكانية إعادة دمج عناصرها فى المؤسسة العسكرية الليبية والمؤسسات الأمنية والشرطية، بالإضافة إلى إخراج المرتزقة الأجانب من ليبيا، وعدم السماح لوصول أى اى شخصية ذات توجه أيديولوجى أو محسوبة على تيار الإسلام السياسى إلى الحكم فى ليبيا، خاصة فى ضوء حالة الرفض الشعبى الليبى لهذه التيارات والأفكار المتشددة.

 

تعد زيارة فتحى باشاغا إلى القاهرة هى الأول بعد توليه حقيبة وزارة الداخلية فى حكومة الوفاق الوطنى.

 

تأتى زيارة فتحى باشاغا فى إطار دور مصر الرائد لتقريب وجهات النظر بين الأقطاب السياسية والأمنية فى ليبيا، وذلك من منطلق حرص "القاهرة" على استقرار الأوضاع فى ليبيا، ونظرا لما تتمتع به مصر من رصيد تاريخى لدى كافة طوائف الشعب الليبى، وبما يجعلها قبلة لكافة الأطراف الحريصة على مصلحة الليبيين، فضلا عن تحركاتها مع كافة الأطراف الليبية والشخصيات المؤثرة فى الشأن الليبى، لاسيما فى ضوء اقتراب موعد انعقاد ملتقى الحوار السياسى الشامل فى تونس 9 نوفمبر الجارى.

 

وأكدت مصادر أن باشاغا سيناقش فى القاهرة مكافحة الإرهاب، وتفكيك الميليشيات المسلحة وامكانية إعادة دمج عناصرها فى المؤسسة العسكرية الليبية والمؤسسات الأمنية والشرطية، بالإضافة إلى إخراج المرتزقة الأجانب من ليبيا، وعدم السماح لوصول أى شخصية ذات توجه أيديولوجى أو محسوبة على تيار الإسلام السياسى إلى الحكم فى ليبيا، خاصة فى ضوء حالة الرفض الشعبى الليبى لهذه التيارات والأفكار المتشددة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة