تعرف على العلاقة الأسرية بين شادية وكمال الشناوى.. فى ذكرى الرحيل.. صور

السبت، 28 نوفمبر 2020 01:35 م
تعرف على العلاقة الأسرية بين شادية وكمال الشناوى.. فى ذكرى الرحيل.. صور عفاف شاكر شقيقة الراحلة شادية
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحل اليوم السبت، الذكرى الثالثة بوفاة النجمة القديرة شادية، التي رحلت عن عالمنا يوم 28 نوفمبر عام 2017، تاركه أرشيف ضخم من الأعمال السينمائية والدرامية، التي ستظل خالدة طوال التاريخ، حيث أنها لم تكن فقط ممثلة، ولكنها تألقت في عالم الغناء أيضًا، فلها الكثير من الأعمال الغنائية على رأسها الأغنية الشهيرة "يا حبيبتي يا مصر".

شقيقة شادية
شقيقة الراحله شادية

 

وتحظي النجمة القديرة الراحلة شادية، بعائلة فنية متكاملة، فشقيقتها هي الفنانة عفاف شاكر زوجة الفنان الكبير الراحل كمال الشناوي، تزوجا عام 1947 بعد مشاركتهما في بطولة فيلم "غنى حرب"، لتنشأ بينهم علاقة حب انتهت بالزواج بعد عرض الفيلم بعدة أسابيع، لتبتعد عن التمثيل بعد زواجها، حتى طلاقها عام 1950 في زيجة لم تستمر سوي لثلاثة سنوات فقط، لتتزوج بعده طبيب سوداني يدعى رؤوف إبراهيم وهاجرت معه إلى الولايات المتحدة الأمريكية، إلى ان رحلت عن عالمنا عام 30 مايو الماضي في أمريكا عن عمر يناهز الـ 90 عاماً.


وكانت قد تحدثت شادية خلال لقاء تليفزيوني، عن كواليس وتفاصيل أغنيتها الأشهر " يا حبيبتي يا مصر "، قائلة "أن الأغنية خرجت من جلسة جمعتها بالشاعر محمد حمزة والملحن بليغ حمدي فقد سمع حمزة بليغ يقول يا حبيبتي يا مصر فالتقط الجملة وقام بكتابة الأغنية كاملة في جلسة ولحنها بليغ أيضا في تلك الجلسة، وقالت شادية أيضا أن كلمة مصر كانت وقتها ليس لها وجود في الاغنية المصرية".
شادية وشقيقتها
شادية وشقيقتها

 

وعن "شجرة شادية" التي يعرفها عائلتها والمقربون منها، فهي شجرة أمام منزلها على النيل، وأغنية "يا حبيبتي يا مصر" هي سبب تعلقها بها، دائما تراها وتتخيلها عندما تغني "ولا شاف النيل في أحضان الشجر"، ويذكر أن الفنانة شادية غنت "يا حبيبتي يا مصر" عام 1970،  وساهمت كثيرا في استرجاع الثقة وحب الوطن مرة أخرى بعد الشعور بالهزيمة التي هزت الثقة فى 1967 وأحبطت الكثير من النفوس

عفاف شاكر
عفاف شاكر

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة