الأميرة الحسناء.. صور نادرة لأسمهان فى طفولتها وصباها بذكرى ميلادها

الأربعاء، 25 نوفمبر 2020 09:22 ص
الأميرة الحسناء.. صور نادرة لأسمهان فى طفولتها وصباها بذكرى ميلادها أسمهان
زينب عبداللاه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمر اليوم ذكرى ميلاد الأميرة الحسناء أسمهان، التى ولدت فى مثل هذا اليوم الموافق 25 نوفمبر، بينما اختلفت المصادر حول سنة ميلادها فبينما أشارت بعض المصادر إلى أنها ولدت عام 1912 تشير مصادر أخرى إلى أنها من مواليد 1917، لتعيش حياة حافلة بالفن والأحداث والإثارة والألغاز، ولترحل الأميرة الحسناء فى ريعان شبابها فى حادث غامض وتبقى وفاتها لغزاً أخر يضاف إلى سجل ألغاز حياتها.

وفى ذكرى ميلاد الأميرة الحسناء الفنانة الكبيرة أسمهان يعرض "اليوم السابع" عدداً من الصور النادرة للأميرة الحسناء فى طفولتها وصباها وفى مراحل مختلفة من حياتها.

 
الفنانة أسمهان هى  ابنة الأمير فهد الأطرش من عائلة الأطرش التى تنتمى لجبل الدروز بسوريا وشقيقة الموسيقار فريد الأطرش، وبعد وفاة والدها ونشوب الثورة الدرزية اضطرت والدتها إلى مغادرة سوريا إلى مصر بولديها فريد وفؤاد وابنتها الأميرة آمال ليعيشوا حياة صعبة وتضطر الأم إلى الغناء فى الحفلات للانفاق على أبنائها، حتى تحسنت الأحوال باحتراف فريد وآمال الفن.
 
 

ظهرت مواهب آمال الغنائية وهى فى سن الطفولة وكانت تغنى فى البيت والمدرسة أغانى أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وشقيقها فريد.

 
أعجب الملحن داوود حسنى بصوت أسمهان  التى بدأت منذ 1931 تشارك أخاها فريد الأطرش فى الغناء بصالة مارى منصور فى شارع عماد الدين ولحن لها كبار الملحنين وشقت طريقها فى السينما والحفلات الكبرى وسطع نجمها في سماء الأغنية العربية، لتصبح إحدى أيقونات الغناء العربى وأحد أشهر المطربات.
 
أسمهان-(2)
أسمهان-(2)

 

أسمهان
أسمهان

 

اسمهان-عام-1939-بعد-طلاقها-من-الامير-حسن-الاطرش
اسمهان-عام-1939-بعد-طلاقها-من-الامير-حسن-الاطرش

 

أسمهان-فى-صباها
أسمهان-فى-صباها

 

أسمهان-فى-صباها-تعزف-على-العود
أسمهان-فى-صباها-تعزف-على-العود

 

أسمهان-مع-والدتها
أسمهان-مع-والدتها

 

أسمهان-مع-والدتها-الأميرة-علياء-المنذر-وشقيقاها-فؤاد-وفريد-الأطرش
أسمهان-مع-والدتها-الأميرة-علياء-المنذر-وشقيقاها-فؤاد-وفريد-الأطرش

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة