صفقة مصطفى فتحي تهدد انتقال أحمد الشيخ الى بيراميدز

الخميس، 19 نوفمبر 2020 09:41 م
صفقة مصطفى فتحي تهدد انتقال أحمد الشيخ الى بيراميدز مصطفى فتحى
كتب: هاني عبد النبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف مصدر مطلع داخل نادي بيراميدز عن أن صفقة أحمد الشيخ لاعب الفريق الكروي الأول بالأهلي باتت مهددة بعد دخول إدارة النادي في مفاوضات لضم مصطفى فتحي جناح الزمالك خلال فترة الانتقالات الحالية.
 
وتدرس إدارة نادى الزمالك ومسئولي الكرة فى الفريق العرض الذي تقدم به نادى بيراميدز من خلال خطابا رسميا إلى نظيره الابيض يتقدم فيه بعرض رسمي لضم مصطفى فتحي جناح الزمالك المهاجم خلال الانتقالات الصيفية الجارية فى سرية تامة حيث لا يعلو صوت فى إدارة الكرة بالقلعة االبيضاء سوي تركيز اللاعبين قبل مواجهه الأهلى فى نهائى دورى أبطال أفريقيا المقرر لها 27 نوفمبر الجاري.

لمزيد من التفاصيل عبر سوبر كورة اضغط هنا..

وبات رحيل مصطفى فتحى بنسبة كبيرة فى يد الجهاز الفنى للفريق بقيادة البرتغالى جايمي باتشكيو المدير الفنى للفريق الأول بنادى الزمالك، تزامنا مع رغبة نادى بيراميدز فى ضم جناح الفريق المهاجم خلال الموسم المقبل فى الميركاتو الصيفي الحالي.
 
من جهته رحب فتحى بعرض بيراميدز خصوصا أنه مناسب فى كل الأحوال من حيث المقابل المادى الكبير الذى سيحصل عليه وكذلك تواجده بجوار مجموعة من النجوم الدوليين لمنتخب مصر ومنتخبات أخري فيما قرر الزمالك تأجيل مناقشة الأمر والبت فيه لحين انتهاء نهائى دوري أفريقيا المقرر له 27 من نوفمبر الجاري أمام غريمه التقليدي الأهلى فى نهائى القرن الإفريقي.
 
من جهته رحب البرتغالي جايمي باتشيكو، المدير الفنى لنادى الزمالك، بشكل مبدئى على رحيل الجناح المهاجم مصطفى فتحي، معلالا ذلك بأن طريقة لعب فتحى غير مناسبة لنفس طريقة وخطط باتشيكو التى يعتمد عليها فى يادة مباريات الزمالك بشكل كبير، حيث يلتزم المدرب البرتغالي بالجانب الدفاعى دائما لجميع اللاعبين غير أن مصطفي ينقصه أداء الواجبات الدفاعية من خلال سرعة الارتداد وقطع الكرات مما يقلل من فرص مشاركة اللاعب فى تشكيل البرتغالي باتشيكو فى المباريات المقبلة.
 
وبالتالى فإن الخروج على سبيل الاعارة لاكتساب خبرات إضافية من خلال حجز مكان اساسي فى تشكيل الأندية الأخري هو الحل الأمثل والقائم حاليا.
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة