حارس العربى القطرى يظهر فى مران الإسماعيلى رغم عدم إعلان الصفقة

الإثنين، 16 نوفمبر 2020 07:02 م
حارس العربى القطرى يظهر فى مران الإسماعيلى رغم عدم إعلان الصفقة لؤى عاشور حارس العربي القطري
كتبت لبني عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتظم لؤى عاشور، حارس مرمى العربى القطرى، فى تدريبات فريق الإسماعيلى رغم عدم إعلان القلعة الصفراء عن التعاقد مع انضمام الحارس للدراويش انتظارا لإتمام صفقة التعاقد مع حارس مرمى آخر.. وفى وقت سابق كشف "اليوم السابع" أن النادى الإسماعيلى قرر تأجيل الإعلان الرسمى عن التعاقد مع لؤى عاشور لمدة خمسة مواسم، لحين إتمام التعاقد مع حارس مرمى مُميّز بالدورى المصرى، وقال مصدر بالإسماعيلى لـ"اليوم السابع": "تعاقدنا بالفعل مع لؤى عاشور وهو حارس مميز ولكنه لن يكون الحارس الوحيد الذى سيتم التعاقد معه بالميركاتو الصيفى، ورأت إدارة النادى تأجيل الإعلان عن الصفقة حتى لا تقابل بوابل من الهجوم الجماهيرى فى ظل عدم ذاع صيت حارس العربى القطرى".

وتابع المصدر: "إدارة الإسماعيلى بصدد التعاقد مع حارس مرمى كبير يكون لؤى عاشور ومحمد مجدى ومحمد فوزى بدلاء له يكتسبون الخبرة اللازمة لحين الحاجة لهم، نظراً لقناعة الإدارة أن لؤى عاشور لا يستطيع أن يكون الحارس الأساسى للدراويش بالموسم الجديد لذا تم تفضيل تأجيل الاعلان عن الصفقة لحين ضم حارس مميز ووقتها ستتقبل الجماهير فكرة ضم حارس ثانى نواة للمستقبل".

وكان مجلس الإدارة قد نجح مؤخرا فى استعادة جهود الدولى التونسى فخر الدين يوسف من أجل الاستمرار فى تعزيز الجانب الهجومى للفريق كما أتم الإسماعيلى التعاقد مع أرى بابل الجناح الأنجولى من نادى التعاون السعودى وأحمد مصطفى جناح جينت البلجيكى، ورضوان شريفى الظهير الأيسر الجزائرى من اتحاد العاصمة واستعاد مهاجمه التونسى فخر الدين بن يوسف الذى انتهت اعارته بنهاية الموسم الجديد بعقد جديد لمدة موسماً واحد، وتعاقد النادى الإسماعيلى مع إبراهيم عبد القوى، لاعب وسط سموحة، خلال فترة الانتقالات الجارية، بعدما أوصت لجنة التعاقدات فى الدراويش بضم اللاعب فى ظل قدراته المميزة سواء بالجانب الدفاعى أو الهجومى، واستغنى النادى الإسماعيلى عن الثنائى علاء عبد العظيم ومحمد يوسف "كماتشو" فيما تمت الموافقة على رحيل محمد مجدى مدافع الدراويش للبنك الأهلى.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة