هيكل توينز بـ"هذا الصباح": نؤيد رقابة السوشيال ميديا ونسعى للتمثيل.. فيديو

الأحد، 01 نوفمبر 2020 12:06 م
هيكل توينز بـ"هذا الصباح": نؤيد رقابة السوشيال ميديا ونسعى للتمثيل.. فيديو حسن هيكل وحسين هيكل
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حلّ اليوتيوبرز حسن هيكل وحسين هيكل، الشهيران بـ"هيكل توينز"، ضيفين على برنامج "هذا الصباح" الذى تقدمه الإعلامية أسماء مصطفى عبر قناة إكسترا نيوز، اليوم الأحد.

على هامش مشاركتهما فى الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائى، التى انتهت فعالياتها أمس، أوضح الأخوان أنهما سعداء للغاية لاختيارهما للمشاركة فى المهرجان، فضلا عن وجود العديد من شباب السوشيال ميديا الناجحين، وهو ما يؤكد اهتمام إدارة المهرجان باختيار النماذج الجيدة ذات المحتوى الجيد والهادف سواء ترفيهى أو ثقافى أو علمي.

أضافا أن كثير من الناس يعتقدون أن اليوتيوبرز يحصلون على ملايين الجنيهات بسبب المشاهدات المرتفعة، فى حين الأمر خلاف ذلك تماما، ولا تكون المبالغ بهذا الشكل أبدا، ليضيفا: "إحنا مش بنعمل كده عشان الفلوس أساسا.. لو عشان الفلوس هتلاقونا بنزل كل يوم فيديو.. لكن إحنا بنعمل حاجة بنحبها فبنهتم جدا بالمحتوى اللى بنقدمه".

على صعيد آخر، شددا على تأييدهما لرقابة الدولة على المحتوى المعروض على مواقع التواصل الاجتماعى، حتى لا يتسبب فى أى ضرر للآخرين، قائلين: "إحنا مش مع التسيب اللى على تيك توك وبعض المواقع.. أنا مع الرقابة على المحتوى.. أى حد يقدم حاجة مسيئة يتجاب.. ولو عملها بدون قصد بيفهموه أن ده غلط ويتم تقويمه. الرقابة دى بسطتنا جدا الفترة اللى فاتت".

أضافا أنهما مستمران فى تقديم الفيديوهات على يوتيوب، لكن يهدفان فى الفترة المقبلة للتدريب على التمثيل، وأن يترقّبا أقرب فرصة لدخول المجال الفنى والتوسع فيه، لأنهما يحب عالم الفن عموما، قائلين: "نتمنى من شركات الإنتاج إنها تبص على السوشيال ميديا وتشوف المواهب الحقيقية وتستعين بيهم، لأن ليهم فانز كتير فممكن يستغلوا الموضوع ده".

فى نفس السياق، أوضحا أنهما يهتمان باختيار المحتوى الذى يتم تقديمه على يوتيوب، ويحاولان إرضاء أغلب الأذواق قدر الإمكان، مع التأكيد على أنهما يبتعدان عن الألفاظ المسيئة أو الخادشة فى الفيديوهات، لأن السوشيال ميديا أصبح بها الكثير من العيوب فى المحتوى الذى يتم تقديمه، ولا بد من تغيير ذلك.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة