وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية إلى أن الغرب استخدم ما جرى مع نافالني كذريعة لفرض عقوبات جديدة ضد روسيا.

ولفتت إلى أنه لو كان الاتحاد الأوروبي يرغب حقا بكشف الحقيقة وفهم ما حدث، لما ربط العقوبات بقضية نافالني.. مشددة في الوقت ذاته على أنه لا يوجد أي دليل على تورط روسيا في قضية نافالني.