إدارة الخضر والمحاصيل بوزارة الزراعة تطلق لجانا مرورية بالحقول لزيادة الإنتاج

الأربعاء، 07 أكتوبر 2020 05:00 ص
إدارة الخضر والمحاصيل بوزارة الزراعة تطلق لجانا مرورية بالحقول لزيادة الإنتاج محصول الطماطم
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتابع اللجان الفنية بإدارة الخضر بالإدارة المركزية للبساتين والمحاصيل الزراعية بوزارة الزراعة، من خلال لجانها المرورية بالحقول العروة النيلى للخضروات لزيادة المعروض بالأسواق، كسلعة استهلاكية يومية وأساسية منها "الطماطم، الكوسة، والباذنجان، والبطيخ، والكنتالوب، والبامية، والملوخية، والخيار المكشوف، وفلفل اخضر، مع استقرار أسعار جميع الخضروات وزيادة المعروض بسب زيادة الإنتاج.

قال الدكتور علاء البحراوى، مدير عام إدارة الخضر بالإدارة المركزية للبساتين والمحاصيل الزراعية، فى تصريحات لـ " اليوم السابع "، أن هناك متابعة يومية على زراعات الخضر النيلى لزيادة الإنتاج والمعروض بالأسواق كسلع استهلاكية يومية أساسية، منها "الطماطم، الكوسة، والباذنجان، والبطيخ، والكنتالوب، والبامية، والملوخية، والخيار المكشوف، وفلفل أخضر.

وأضاف مدير الخضر، أن هناك لجان متابعة بالحقول لمتابعة عروة البطاطس الجديدة 50 ألف فدان من العروة النيلى للبطاطس فى عدة مناطق خاصة بالمنيا التى تزرع اكثر من 38 ألف فدان، وتليها البحيرة، والمنوفية وتزرع العروة النيلى للبطاطس بتقاوى كسر محلى، وهناك لجانها المتخصصة بالغيطان لتقديم جميع التوصيات الفنية والإرشادات للمزارعين، واتباع النظم السليمة تفاديا لعدم تأثر المحاصيل الزراعية من قلة الإنتاج وتساقط الثمار خاصة مع المناخ المتغير، وتدقيق المساحات وتقدير إنتاجية المحصول، لتوفير المعلومات اللازمة لاحتياجات السوق المحلى والأسواق الخارجية، مشير إلى استقرار أسعار جميع الخضروات وزيادة المعروض بسب زيادة الإنتاج.

وأضاف مدير إدارة الخضر، أن هناك لجان مكثفة تعمل دوريا بالمرور على جميع السلع الأساسية من الخضروات بجميع المحافظات لتقديم جميع الارشادات والتوصيات الفنية للمزارعين، خاصة على المساحات المنزرعة من عدة أصناف من الخضراوات، متابعا أن هناك غرف عمليات لتلقى شكاوى المزارعين، فى حالة وجود شكوى حيث تتوجه اللجان على الفور لحل المشكلة وتقديم كل الدعم للمزارعين، ومتابعة لجميع أنواع الخضر من خلال المرور الحقلى بالغيطان، والتعريف بأهم الممارسات الجيدة لمتابعة المحصول ومواجهة المناخ المتغير، لزيادة الإنتاج وتغطية احتياجات السوق المحلى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة