وذكرت القناة أنه خلال الأسابيع الماضية فشل المشرعون الجمهوريون والديمقراطيون في الاتفاق على صيغة؛ لضخ أموال جديدة في الاقتصاد ونظام الرعاية الصحية.
ويخشى الحزب الجمهوري من الإنفاق الجامح، فيما يدفع الديمقراطيون من أجل حزمة إغاثة شاملة.
وتسبب تقرير بشأن ضعف الوظائف في سبتمبر، إلى جانب تسريح عشرات آلاف الموظفين مؤخرا، في زيادة المخاوف من تلاشي التقدم الذي حدث جراء حزمة التحفيز السابقة.