كان المستشار النمساوي سيباستيان كورتز قد أعلن الأسبوع الماضي عن مجموعة من القيود الاجتماعية الجديدة لاحتواء انتشار الفيروس، بما في ذلك الحد من التجمعات في الأماكن المغلقة لستة أشخاص كحد أقصى، و12 شخصا في الأماكن المفتوحة.