أكرم القصاص - علا الشافعي

أكرم القصاص يكشف أسباب الإقبال الكبير بانتخابات مجلس النواب

الأحد، 25 أكتوبر 2020 10:27 ص
أكرم القصاص يكشف أسباب الإقبال الكبير بانتخابات مجلس النواب أكرم القصاص - رئيس التحرير التنفيذى لليوم السابع
كتب سمير حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، أن المجالس النيابية والتشريعية والمحلية تقوى فكرة ظهير الدولة، بمعنى أن يكون هناك فرصة سياسية حقيقية تنعكس على ثقة المواطن وزيادة وعيه للمشاركة في الحياة السياسية.

وقال القصاص، أن القوائم المتقاربة أكثر مناسبة للتجربة على اعتبار أن المواطنين لا يعرفون الكثير عن الأحزاب ، ولأن "القوائم" أيضا حديثة عهد، عكس الفردى باعتباره تجربة قديمة.

وأضاف رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، في مداخلة هاتفية لبرنامج هذا الصباح المذاع عبر شاشة "اكسترا نيوز" اليوم الأحد، أن الإقبال على انتخابات مجلس النواب كبير، باعتباره الغرفة الأساسية، خاصة المنافسات الفردية، التي تستقطب عددا أكبر من المواطنين.

وأشار القصاص، إلى أن الانتخابات ليس اتفاقا عاما ولكنها منافسة، والحضور يحسم فكرة الاختيار ، منوها بظهور عدد كبير من الأحزاب خلال بعض الفترات وتبلور العديد منها  ، مشددا على أهمية الخلط بين القوائم والفردى لأن الأولى تقلل حجم التنفاس بالأموال، عكس الفردي الذى يحتاج إنفاقا كثيرا.

انتظمت عمليات تصويت المصريين بالداخل، منذ قليل، اليوم الثانى والأخير للمرحلة الأولى لمارثون انتخابات مجلس النواب 2020، وسط إجراءات احترازية مشددة للوقاية من انتشار فيروس كورونا.

وتوافد المصريون بالداخل، على مراكز الاقتراع بمحافظات المرحلة منذ الساعة التاسعة صباحا للإدلاء بأصواتهم، بعد أن قام القضاة المشرفين على الانتخابات بفض الشمع من ابواب اللجان وفتحها فى مواعيدها، والتأكد من عدم العبث فى أوراق أو صناديق الاقتراع.

وأثبت كل رئيس لجنة انتخابية عقب فتح اللجان كافة الإجراءات التى اتخذها فى محضر، ثم البدء فى العمل، حيث يقوم الناخبين بالدخول إلى اللجنة المدرج اسمه بها ويقديم بطاقته الشخصية الى أمين اللجنة، حيث يتم التوقيع قرينة اسمه والحصول على بطاقتي اقتراع إحداهما النظام الفردي والثانية للقوائم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة