أكرم القصاص - علا الشافعي

أروى جودة لتليفزيون اليوم السابع عن سعر فستانها: مستلفاه وفى حاجات قديمة هلبسها تانى

الجمعة، 23 أكتوبر 2020 10:34 م
أروى جودة لتليفزيون اليوم السابع عن سعر فستانها: مستلفاه وفى حاجات قديمة هلبسها تانى الفنانة أروى - أرشفيفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الفنانة أروى جودة، خلال حضورها حفل افتتاح الدورة الـ4 من مهرجان الجونة السينمائى، إنها سعيدة بالمشاركة فى المهرجان، موجهة الشكر للقائمين على المهرجان، موضحة أن تلك المرة تختلف عن باقى المشاركات بسبب وجود فيروس كورونا، إلا أن المهرجان منظم على أعلى درجة وسط الإجراءات الاحترازية المشددة.

وأضافت أروى فى لقاء لـ"تليفزيون اليوم السابع"، عن سعر الفستان الخاص بها: "أنا بستلف الفستان من الديزينر، وفى حاجات لبستها قبل كدة هطلعها السنة دى".

من جانبه أعرب الفنان أحمد مالك عن سعادته بالمشاركة بفيلمه الجديد داخل مهرجان الجونة، متمنياً الفوز بجائزة بالمهرجان.

وتشهد ليلة الافتتاح عرض فيلم "الرجل الذى باع ظهره" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، والذى عرض لأول مرة عالميًا بمهرجان فينسيا بعد عرضه فى قسم آفاق، حيث فاز بطل الفيلم يحيى مهاينى بجائزة أفضل ممثل، كما فاز الفيلم أيضا بجائزة أديبو كينج للإدماج، وهى جائزة مستوحاة من مبادئ التعاون الاجتماعى.

والفيلم شارك كمشروع فى مرحلة التطوير قبل عامين في منصة الجونة السينمائية، في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي وهو سيناريو وإخراج كوثر بن هنية، بطولة يحيى مهاينى، النجمة العالمية مونيكا بيلوتشى، ديا إليان، كوين دى بو.

الفيلم يرصد رحلة الشاب السورى، سام على، المهاجر إلى لبنان، هربا من الحرب الدائرة فى سوريا، يلتقى فى أحد المعارض الفنية، بـ"جيفرى غودفرا" الفنان الأشهر، فى مجال الفن المعاصر، ويتوصلان إلى اتفاق غريب من نوعه، بحيث يرسم على ظهر "سام" جاعلا منه عملا فنيا حيا، مقابل حصوله على فيزا للسفر للقاء حبيبته فى بلجيكا.

ويحرص المهرجان على تقديم دورة آمنة ومن أجل تحقيق إجراءات السلامة والأمان والتباعد الاجتماعي بخصوص وباء كورونا (كوفيد-19)، يقوم المهرجان بتعيين فريق سلامة خاص، يتولى المسئولية الكاملة لمراقبة وتنفيذ بروتوكولات الصحة والسلامة قبل وأثناء وبعد انتهاء المهرجان.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة