وأضاف جراد أن "فيروس كورونا وما خلفه من تداعيات أعطى درسا في التضامن بين أفراد الشعب الجزائري" .. مشيرا إلى التضامن الكبير مع سكان ولاية البليدة (شمال) التي كانت بؤرة لفيروس كورونا، مؤكدا أن الدولة عازمة على إعادة الاعتبار لمختلف مهن القطاع الصحي من أجل رفع مستوى وإمكانيات القطاع.