قصة استعادة الكاهن نجم عنخ الذهبى من أمريكا.. أهم معروضات متحف الحضارة

الخميس، 15 أكتوبر 2020 02:00 ص
قصة استعادة الكاهن نجم عنخ الذهبى من أمريكا.. أهم معروضات متحف الحضارة تابوت نجم عنخ
كتبت آمال رسلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تابوت الكاهن نجم عنخ الذهبى الفريد فى شكله ونقوشه، يعد من أهم القطع الاثرية التى ستراها داخل متحف القومى للحضارة، بعد الانتهاء من عملية تطويره بشكل كامل وافتتاحه أمام الزوار.

ويحظى هذا التابوت بقصة نجاح تعود لوزارة السياحة والاثار، التى استطاعت استرجاعه من أمريكا بعد ان تم تهريبه بطريقة غير مشروعه، حيث سٌرق التابوت فى عام 2011.

وإليك قصة التابوت وكيفية استعادته:

1- كان التمثال معروضًا في متحف «المتروبوليتان» الامريكى.

2- واشترى المتحف القطعة من تاجر فنون في باريس عام 2017، مقابل 4 ملايين دولار.

3- واعتذرت إدارة المتاحف للسلطات المصرية، كما أنهم وجدوا أدلة سرقة مئات الآثار الأخرى.

4- حقق التمثال اثناء عرضه بالمتحف نجاحا كبير.

5- زاره ما يقرب من 5800 الف شخص على رغم قصر مدة العرض.

6- إدارة المتحف شكت فى أوراق خروج التابوت من مصر وتواصلت مع الحكومة المصرية للتأكد منها.

7- وقدمت مصر دعاوى إلى المحكمة العليا في مانهاتن بنيويورك للطّعن في صحة مستندات ملكية هذا التابوت.

8- المحكمة الأمريكية حكمت بأحقية مصر في استعادة التابوت.

9- وتم تسليمه لمصر سبتمبر 2019 بمشاركة وزير الخارجية سامح شكري، في حفل بمكتب المدعي العام الأمريكي بولاية نيويورك.

10- التابوت على شكل مومياء له قاعدة مثبت عليها. يبلغ طوله 6 اقدام، أي ما يعادل 2 متر ومصنوع من الخشب والمعدن .

11- مغطى بصفائح من الذهب ،لاعتقاد القدماء ان اللون الذهبي يرمز لاشعة الشمس ،بالإضافة إلى ارتباطه بالطقوس الجنائزية والمعتقدات .

12- يعود التابوت إلى كاهن مصري قديم يدعي«نجم عنخ» .

13- ويعود تاريخه إلى القرن الأول قبل الميلاد ،اثناء حكم الاسرة البطلمية لمصر.

14- وهو كاهن بارز للاله «حرى شف» ،في مدينة هيدراكليوبوليس.

15- مزخرف بشكل دقيق للمشاهد والنصوص الهيروغليفية، والتي هدفها توجيه الكاهن في رحلته إلى الحياة الأبدية.

16- يرمز الذهب المطلي للتابوت إلى علاقة الكاهن الخاصة بالالهة المصرية .

17- توجد طبقات رقيقة من الفضة داخل النعش لحماية وجه الكاهن في رحلة الأبدية.

18- كان التمثال مدفونا في محافظة المنيا لقرابة 2000 عام.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة