استجابة لليوم السابع المصرية للاتصالات: مد شبكة فايبر لقرية ببنى مزار بداية 2021

الخميس، 15 أكتوبر 2020 03:37 م
استجابة لليوم السابع المصرية للاتصالات: مد شبكة فايبر لقرية ببنى مزار بداية 2021 سنترال
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ردا على الشكوى التى تقدم بها المواطن محمد أحمد سيف محمد المقيم بقرية بنى صلاح مركز بنى مزار، قالت الشركة المصرية للإتصالات: "بالتواصل مع قطاعات شمال الصعيد أفاد بالآتى تم عمل التخطيطة اللازمة للقرية لمدها بشبكة الفايبر وسوف يتم تغطية القرية بالكامل وتم إدراجها فى خطة عمل الشركة المصرية للاتصالات فى بداية العام الجديد 2021 ، وسيتم البدء فى الأعمال فى بداية شهر فبراير 2021  وسيتم التعاقد مع العملاء فور الانتهاء من أعمال الشبكة.

وتقدم القارئ محمد أحمد سيف بشكوى يتضرر فيها من عدم وجود بوكس للهاتف أو شبكة إنترنت التى تحولت إلى عامل أساسى فى العملية التعليمية، مطالبا بضرورة مد شبكة الإنترنت لتشمل منطقة بنى مزار التابعة لسنترال بنى مزار وكامل القرية.

 

تأتى هذه الإستجابة ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقها "اليوم السابع" لحرصه المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، ويعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة