وأشار إلى أن موسكو ليست الطرف الأول الذي فرض القيود، حيث أن الإجراءات التي اتخذتها روسيا جاءت كرد فعل، معربًا عن استعداد بلاده لاستئناف التعاون الاقتصادي بشكل كامل مع أوكرانيا. 


وقال: "نحن على استعداد دائمًا لاستعادة التعاون الكامل مع أوكرانيا، لقد كان مستوى التعاون بين مؤسساتنا عاليًا جدا، حيث جلب المنفعة المتبادلة ووفر الوظائف وأجورًا لائقة .. نحن على استعداد لاستعادة التنسيق الكامل مع الشركاء الأوكرانيين".

وكانت العلاقات بين موسكو وكييف قد تأزمت في عام 2014، وذلك بعد الانقلاب على الحكومة الشرعية الأوكرانية ووصول موالين للغرب إلى السلطة في أوكرانيا.