أكرم القصاص - علا الشافعي

إرهابى ينشر طرق تنفيذ مخطط إثارة العنف ضد الدولة على تويتر.. والموقع يسمح

الخميس، 01 أكتوبر 2020 11:12 ص
إرهابى ينشر طرق تنفيذ مخطط إثارة العنف ضد الدولة على تويتر.. والموقع يسمح جماعة الإخوان الإرهابية
كتب خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مازالت لجان الجماعة الإرهابية تواصل مخططاتها لإثارة الشغب والتحريض على العنف، ضد أجهزة الدولة المصرية، وعلى رأسها الشرطة المصرية، حيث انتشرت العديد من التغريدات المحرضة، ضد أجهزة الدولة المصرية

 

أحد الحسابات التابعة للجان الجماعة الإرهابية، يقول في تحريض واضح وصريح على استخدام العنف ضد أجهزة الدولة المصرية، "التعامل مع الشرطة بالمولوتوف من أول ما نلمحها مش هنستنى تموتنا وبعدين نتعامل و بعد المولوتوف نملى بلالين صغيرة بالبنزين ونرميها علي العربية وهى مولعة فكرة البلالين فكرة @Emadeldin1016 واللي عندو افكار يقول وممكن استاذ عماد يقولها في البرنامج"

التغريدة المحرضة
التغريدة المحرضة

 

ويبدو أن موقع تويتر، يتجاهل تماما، دعوات التحريض والعنف والإرهاب، التي يدعو لها تابعون من جماعة الإخوان الإرهابية، حيث انتشرت تغريدات اللجان الإخوانية التي تدعو للعنف وحرق مؤسسات الدولة المصرية، والإرهاب ضد الشرطة المصرية وأفرادها وضباطها، رغم كافة الضوابط التى يضعها الموقع على مستخدميه لعدم التحريض على العنف والإرهاب، ولكن يبدو أن الموقع ينتقى من يطبق عليهم هذه القواعد، فمنذ الأمس، وعشرات التغريدات من لجان الجماعة الإرهابية، تواصل تحريضها لاستخدام العنف، واللجوء إلى السلاح في وجه شرطة مصر.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة المرتزقة الملاعين ولاد الحرام اعداء مصر

ماذا تنتظرو يا مصرين من اصحاب منصات التواصل الاجتماعي ان يفعلون لكلابهم الضالة المرتزقة ؟

يجب علي كل محامين الوطن العربي رفع قضايا علي هؤلاء الارهابين امام المحاكم الجنائية الدولية و اصحاب التويتر و الفيس بوك لان موظفين الكلبة المرتزقة اليمانية من كلاب اخوان بني صهيون الارهابية علي الفيس بوك ( توكل كرمان ) و من خفي كان اعظم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

لماذا لا تقوم الدوله المصريه بحذز تويتر

فلسنا اقل من عده دول قامت بالفعل بحذرها والبعض الاخر انذر تويتر 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة