على ربيع لـ"أوس أوس" بعد زيارته أنفيلد: الحمد الله مضيت مع ليفربول وشكرا صلاح

الثلاثاء، 07 يناير 2020 09:17 م
على ربيع لـ"أوس أوس" بعد زيارته أنفيلد: الحمد الله مضيت مع ليفربول وشكرا صلاح على ربيع وأوس أوس
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى وصلة كوميدية بين النجمين على ربيع ومحمد أسامة الشهير بـ"أوس أوس" عقب زيارة الأخير إلى النجم محمد صلاح فى ستاد أنفليد، شارك الفنان على ربيع صورته مع أوس أوس، وعلق قائلاً:"الحمد الله مضيت مع نادى ليفربول مع أوس أوس ..طبعا شكرًا يا صلاح على الهديه ديه والله أحلى تى شيرت غالى عليا قوى". 

111
 

وكان أوس أوس قد شارك صورًا وفيديوهات من استاد إنفليد ، خلال مباراة فريق ليفربول أمام شيفيلد يونايتد والتى انتهت بنتيجة 2 / 0 فى 3 يناير الماضى  والتى كان أبرزها مع النجم المصرى محمد صلاح، وعدد من نجوم فريق ليفربول.

111
 

يذكر أن أوس أوس حرص طوال المباراة على مشاركة صور وفيديوهات من استاد إنفليد، من المدرجات خلال المباراة والتى تظهر تشجيعه للنجم المصرى محمد صلاح وهتافات الجمهور حيث أحرز "مو" الهدف الأول فى المباراة وشهدت تألقا كبيرا له.

ووصل ساديو مانى لاعب ليفربول الإنجليزى إلى مقر حفل أفضل لاعب فى أفريقيا الذى تستضيفه مدينة الغردقة وتحديدًا فى سهل حشيش بحضور نجوم الرياضة الأفارقة، و حيث تنافس على جائزة أفضل لاعب الثلاثى محمد صلاح نجم مصر وليفربول والسنغالي ساديو مانى نجم ليفربول والجزائرى رياض محرز نجم مانشستر سيتي الإنجليزى.

وكان قد اقتنص الدولى المصرى محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزى، جائزة أفضل هدف فى العقد الأخير داخل صفوف الريدز، وسط منافسة قوية مع عدد من نجوم الفريق خلال الـ10 سنوات الماضية.

وأعلن ليفربول عبر موقعه الرسمى على الإنترنت، عن فوز هدف محمد صلاح الذى أحرزه فى شباك توتنهام بالدورى الإنجليزى فبراير 2018، بجائزة الأفضل خلال العقد الأخير، حيث تسلم الفرعون المصرى الكرة فى الجانب الأيسر لمرمى توتنهام هوتسبير، وراوغ أربعة لاعبين قبل تسديد الكرة في الشباك وتفوق هدف صلاح على هدف إيمري كان في واتفورد (مايو 2017) والذي احتل المركز الثالث، وهدف ديفوك أوريجي في برشلونة بدوري أبطال أوروبا والذي احتل الوصافة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة