تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: دراسة خطة ترامب الأمريكية، مرسى عطا الله: عواصم الفوضى وخطة ترامب!، وحيد عبد المجيد: عدم التسامح، عمرو عبد السميع: قليل من التعقل، عبد الرازق توفيق: "التفويض الصامت"، محمود خليل: دولة "ناصر".. ودولة "السادات".
الأهرام
رأى الأهرام:دراسة خطة ترامب الأمريكية
يتحدث المقال حول الموقف الذى أعلنته الخارجية المصرية بشأن خطة ترامب للسلام، ومطالبتها للشعب الفلسطينى بدراسة الخطة بشكل جيد، وتأكيد الدولة المصرية على دعمه لحقوق الفلسطينيين، وضرورة العقلانية وعدم التهور واللجوء إلى الشعارات الإنشائية.
عمرو عبد السميع: قليل من التعقل
يتحدث كاتب المقال حول وضع الإعلام فى مصر ولماذا يتوجه المشاهد إلى القنوات العربية والأجنبية ويعجبون بها بينما لا يقبلون على القنوات المصرية، رغم أن لدى مصر إعلاميين لا يقلون فى المستوى عن الإعلاميين العرب والأجانب.
وحيد عبد المجيد: عدم التسامح
يقول كاتب المقال إن العنوان الرئيسى فى غلاف عدد مجلس الإيكونومست الصادر فى 25 يناير كان الهند غير المتسامحة، حيث إنحاز محررو المجلة إلى النقد ضد حكومة حزب بهاريتيا جاناثا وأنهم يعرضان أكبر ديمقراطية فى العالم للخطر.
مرسى عطا الله: عواصم الفوضى وخطة ترامب!
يتحدث كاتب المقال حول الفوضى التى سعت بعض الجهات إلى بثها فى المنطقة، وأن هذه الفوضى كانت سببا فى ظهور خطة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب التى أعلنها خلال الساعات الماضية للسلام ، موضحا أن الحرية يجب أن تكون حرية مسؤولة.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: "التفويض الصامت"
يرى الكاتب أن الســبت الماضى 25 يناير 2020 بمثابة تفويــض مــن نــوع خــاص قدمــه المصريــون للرئيس عبدالفتاح السيســي، حيث لم يكن عاديًا أو تقليديًا، وجاء صامتًا دون ضجيج أو صخب، ورســالة ضمنيــة للقيــادة السياســية مفادهــا "كلنــا خلفك.. كلنــا معك.. فوضنــاك ملا تراه مناسبًا وفى مصلحة مصر وشعبها فى الداخل والخارج"، حيث كانت الحيــاة فــى مصــر أكثــر مــن طبيعيــة معرض الكتاب يعج بالزوار، وحركة المرور انسيابية.
الوطن
محمود خليل: دولة "ناصر".. ودولة "السادات"
يرى الكاتب أن ثمة كيمياء من نوع خاص تربط بين الرئيس والشعب. إذا تشابهت فكل شىء مغفور، وإذا تعارضت فكل شىء قليل الشأن مهما كانت عظمته، موضحًا أن مصر شهدت خلال الجمهورية الأولى التى تشكلت عقب ثورة يوليو 1952 ثلاثة رؤساء -إذا استثنينا الرئيس محمد نجيب الذى لم يمكث فى الحكم طويلاً- أولهم الرئيس جمال عبدالناصر، وثانيهم الرئيس السادات، وثالثهم حسنى مبارك، مضيفًا أن "عبدالناصر والسادات" كانا ينتميان كما تعلم إلى الضباط الأحرار، وبالتالى كانت شرعيتهما ثورية إلى حد كبير، أما "مبارك" فشرعيته مستمدة من اختيار "السادات" له كنائب رئيس جمهورية، بعد أن قرر أن ينقل عهدة الحكم إلى جيل أكتوبر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة