أكرم القصاص - علا الشافعي

مصرع طالب صدمه قطار قصب بقرية الكتايتة بمركز قوص فى قنا

السبت، 25 يناير 2020 12:31 م
مصرع طالب صدمه قطار قصب بقرية الكتايتة بمركز قوص فى قنا جثه - أرشيفية
قنا - وائل محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لقى اليوم السبت، طالب مصرعه، فى حادث، بعد أن صدمه قطار قصب فى قرية الكتايتة بقوص، جنوب محافظة قنا، وتم نقل الجثة إلى مستشفى قوص المركزي، وأخطرت الأجهزة الأمنية بالواقعة، تلقى اللواء شريف عبدالحميد، مدير أمن قنا، إخطارًا، من اللواء محمد ضبش مدير المباحث بورود بلاغ من مركز شرطة قوص، يفيد بمصرع طالب صدمه، قطار محمل قصب السكر، فى قرية الكتاتية، فى قوص.


وقال مسؤول الاستقبال بمستشفى قوص المركزى، إن المستشفى استقبل "رضوان، ع.ر " 18عامًا، صدمه قطار قصب فى قرية الكتايتة بقوص، وأودعت الجثة بمشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لتولى التحقيقات.


فى سياق اخر أجلت محكمة جنايات نجع حمادى الدائرة الثالثة ، محاكمة المتهمين باغتصاب والشروع فى قتل وخطف فتاة فرشوط، للمرافعة الختامية.

وتنازل المتهمين باغتصاب فرحة، والمعروفة إعلاميًا 'فتاة فرشوط' أثناء الجلسة الثالثة، عن مناقشة الطبيب الشرعى وال 4 شهود، ورفض الطلب المقدم من محاميهم وهو بزواج احدهم من فرحة، بعد أن أنكرت فرحة ما قدمه المحامي، وقالت لا اعلم عن ذلك الطلب الشئ.

ولذلك تم تأجيل الجلسة ولم يتم تحديد موعدها، للمرافعة الختامية للقضية، وذلك بعد تنازلهم عن كل الطلبات التى قام بتقديمها فى الجلسات الماضية، وفى انتظار تحديد موعد الجلسة الختامية للمرافعة الختامية، بعد طلب محامى المتهمين بتأجيلها.

وتعود أحداث القضية إلى أكتوبر 2018، عندما ضبطت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة فرشوط،برئاسة مأمور المركز، علي.ك.ا، 21 عامًا، وشقيقه محمد 19 عامًا، ومصطفى.ر.ع، 22 عامًا، لاتهامهم بخطف واغتصاب فرحة.ع.ر، 17 عامًا، طالبة، فى الزراعات وفى منزل المتهمين الأول والثاني، وإحالة المتهمين للنيابة فى القضية رقم 2550 لسنة 2018 إدارى مركز شرطة فرشوط.

وأكدت المتهمة، تعرضها للاغتصاب ، فى القضية التى شغلت الرأى العام بقنا، والتى حملت رقم 7623 لسنة 2018 جنايات فرشوط ، والمقيدة برقم 4232 كلى قنا، وطالبت بتوقيع أقصى العقوبة على المتهمين.

وقال إسماعيل السلاوي، محامى المجنى عليها، إن محامو المتهمين طلبوا التأجيل بعد تنازلهم على جميع طلباتهم، منها مناقشة 4 شهود للواقعة، والطب الشرعي.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة