الحكومة ترصد 14 شائعة خلال أسبوع.. لا صحة لاستيراد مصر الغاز لسد العجز أو وجود أزمة وقود فى العريش .. وارتفاع أسعار الكتب بمعرض الكتاب غير صحيح.. ووزارة السياحة تنفى بيع تأشيرات العمرة بالسوق السوداء.. فيديو

الجمعة، 24 يناير 2020 11:22 ص
الحكومة ترصد 14 شائعة خلال أسبوع.. لا صحة لاستيراد مصر الغاز لسد العجز أو وجود أزمة وقود فى العريش .. وارتفاع أسعار الكتب بمعرض الكتاب غير صحيح.. ووزارة السياحة تنفى بيع تأشيرات العمرة بالسوق السوداء.. فيديو شائعات وحقائق
كتبت هند مختار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رصد المركز الإعلامى لمجلس الوزراء فى تقريره الدورى لرصد الشائعات رصد 14 شائعة انتشرت خلال أسبوع .
 
 
ونفت وزارة البترول ما تردد بشأن استيراد مصر كميات كبيرة من الغاز الطبيعى وتحولها لمستورد للغاز لسد العجز من الاستهلاك المحلى، مُؤكدةً أنه لا صحة لاستيراد مصر كميات كبيرة من الغاز الطبيعى، بهدف سد العجز من الاستهلاك المحلى، حيث أوضحت الوزارة فى تقرير رصد الشائعات للمركز الإعلامى لمجلس الوزراء أن مصر نجحت في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي منذ أولأكتوبر 2018، بل وتحولت إلى مُصدر له خلال الربع الأخير من نفس العام.
 
وأكدت الوزارة، أن القطاع الخاص المصري استطاع الوصول لاتفاقيات للتعاقدعلى شراء الغاز من الحقول الإسرائيلية ليمر بالشبكة القومية للغازات المصرية ويتم إسالته بمصانع الإسالة المصرية وتصديره لأوروبا بعد ذلك بما يعزز مشروع مصر للتحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الغاز والبترول، مُشددةً على ارتفاع حجم إنتاج مصر من الغاز الطبيعي يومياً ليصل إلى حوالي 7.2 مليار قدم3 غاز يومياً، وكذلك توفير نحو 1.5 مليار دولار سنوياً نتيجة إيقاف استيراد الغاز المسال.
 
كما نفت الوزارة ما تردد  حول وجود أزمة وقود في مدينة "العريش" بمحافظة شمال سيناء، مُوضحةً أن جميع المواد البترولية متوافرة في مختلف أنحاء المحافظة بشكل طبيعي، مُؤكدةً أن محطات الوقود في المحافظة تعمل بكامل طاقتها ويتوافر بها كافة المنتجات البترولية وفق الأسعار المعمول بها في السوق حالياً، مُشددةً على الأهمية التي توليها الدولة لمحافظة شمال سيناء والالتزام الكامل بتذليل كافة العقبات أمام مواطنيها وتوفير جميع مستلزماتهم.
 
وأشارت الوزارة، إلى أنه في إطار جهود الاستمرار في توفير احتياجات السوق المحلي من المنتجات البترولية، قام قطاع البترول مؤخراً بتنفيذ 6 مشروعات لتطوير ورفع كفاءة الوحدات الإنتاجية بمعامل التكرير لإنتاج البنزين والبوتاجاز بـ(الإسكندرية والقليوبية وأسيوط والسويس) باستثمارات حوالي 4.6 مليار دولار، وجار تنفيذ 6 مشروعات جديدة بمحافظات (أسيوط والسويس والإسكندرية) بإجمالي استثمارات حوالي 7 مليارات دولار؛ بما يسهم في زيادة طاقة التكرير بالمعامل المصرية.
 
ونفت وزارة الصحة ما تردد من أنباء عن وجود عجز شديد بعقار "الأنسولين" وأدوية حيوية أخرى في الصيدليات والمستشفيات الحكومية، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لوجود أي عجز بعقار "الأنسولين" أو أي أدوية حيوية أخرى، مُشددةً على توافر الأنسولين وكافة الأدوية الحيوية بشكل طبيعي بكافة المستشفيات الحكومية على مستوى الجمهورية، وبمعدلات أعلى من العام السابق، وأن المخزون الاستراتيجي لهذه الأدوية مطمئن ويكفي احتياجات المرضى من المواطنين لمدة  6 أشهر.
 
كما نفت أيضا ما تردد من  أنباء حول حرمان 1500 قرية مصرية من الرعاية الصحية،  مُؤكدةً أنه لا صحة لحرمان أي قرية من القرى المصرية من الرعاية الصحية، مُشددةً على توافر جميع الخدمات الطبية اللازمة للمواطنين بشكل مستمر بكافة الوحدات الصحية والمستشفيات الحكومية بمختلف محافظات الجمهورية، مشيرةً إلى أنه تم إطلاق العديد من المبادرات والقوافل الطبية بهدف توفير الرعاية الصحية لكافة المواطنين على مستوى الجمهورية لاسيما المناطق النائية والقرى الأكثر احتياجاً.
 
ونفت وزارة السياحة والأثار ما تردد من أنباء، بشأن بيع تأشيرات العمرة بالسوق السوداء، مُؤكدةً أنه لا صحة لبيع تأشيرات العمرة بالسوق السوداء، مُوضحةً أن بوابة العمرة المصرية هى المنصة الإلكترونية الوحيدة المختصة بجميع إجراءات رحلات العمرة، وأن جميع الشركات المسموح لها بتنظيم رحلات العمرة، وكذلك جميع برامج العمرة بأسعارها وتفاصيلها وتوقيتاتها مسجلة بالفعل على البوابة،  مُحذرةً المواطنين من التعامل مع أي شركة غير معتمدة بهذا الصدد دون بوابة العمرة المصرية حفاظاً على حقوقهم.
 
كما نفت الوزارة، ما تردد من  أنباء بشأن تخصيص وزارة السياحة حصصاً إضافية لشركات السياحة من تأشيرات العمرة بدءاً من الشهر الحالي يناير2020، مُؤكدةً أنه لا صحة لتخصيص أي حصص إضافية لشركات السياحة من تأشيرات العمرة، مُوضحةً أن التعامل في إصدار تأشيرات العمرة يكون من خلال العقود المبرمة مع الشركات السعودية لتنظيم رحلات العمرة والمعتمدة من الوزارة، مُشددةً على أن إصدار أي تأشيرات خارج نطاق البوابة يعتبر مخالفة من الشركة تستوجب توقيع الجزاء المقرر قانوناً.
 
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أنه فى ضوء ما تردد من أنباء حول وقف نشاط بعض شركات التطوير العقاري بالعاصمة الإدارية الجديدة لعدم الالتزام بالمواصفات القياسية للمشروعات المنفذة، تواصل المركزمع شركة العاصمة الإدارية الجديدة، والتي نفت تلك الأنباء.
 
وأكدت العاصمة الإدارية أنه لا صحة لعدم التزام أى شركة من شركات التطوير العقارى بالمواصفات القياسية خلال تنفيذ المشروعات بالعاصمة الإداريةالجديدة، مُشددةً على متابعتها المستمرة لكافة الشركات العقارية الحاصلة على أراض داخل المشروع، هذا بجانب التزام كافة شركات التطوير العقارى ببنود التعاقد من اشتراطات ومواصفات التنفيذ، وكذلك تقديم تقرير فنى يتضمن معدلات وأسلوب التنفيذ بشكل دورى، وتتم مراجعته من قبل القطاعات المعنية بشركة العاصمة الإدارية.
 
ونفت وزارة الثقافة فى تقرير رصد الشائعات للمركز الإعلامى لمجلس الوزراء ما تردد من أنباء حول ارتفاع أسعار الكتب بمعرض الكتاب2020 بنسبة 40% عن العام الماضى، مُؤكدةً أنه لا صحة لزيادة أسعار الكتب بمعرض الكتاب هذا العام 2020، مُوضحةً أن معظم دورالنشر المشاركة بالمعرض قامت بتخفيض أسعار الكتب والاكتفاء بتحقيق هامش ربح قليل، هذا إلى جانب طرح بعض الكتب بالمعرض بأسعاررمزية، وذلك في إطار حرص الدولة على نشر الثقافة والمعرفة والتشجيع على القراءة.
 
ونفت محافظة الوادى الجديد، ما تردد من أنباء بشأن توزيع أراض بالمجان في محافظة الوادي الجديد، مُوضحةً أن الأراضى التى تمنحها المحافظة للمواطنين الوافدين إليها تكون مقابل تقديم تسهيلات فى السداد تتراوح ما بين خمس إلى سبع سنوات وليست بالمجان، وذلك ضمن مشروع" قرى الجذب السكاني"، بهدف تخفيف العبء السكانى عن محافظات الدلتا والصعيد، وزيادة التوسع الزراعي بالمحافظة، وتوفير فرص عمل جديدة للشباب.
 
ونفت وزارة التربية والتعليم ما تردد من أنباء بشأن تطبيق النظام التراكمى للثانوية العامة على الصفين الأول والثانى الثانوى للعام الدراسى الجارى 2019 / 2020، مُؤكدةً أنه لا صحة لتطبيق النظام التراكمى للثانوية العامة على الصفين الأول والثانى الثانوى للعام الدراسى الجارى 2019 / 2020، مُوضحةً أنه وفقاً للقرار الوزارى رقم (191) لعام 2019، فإن الصفين الأول والثانى الثانوى سنوات نقل عادية وليست تراكمية.
 
وأشارت الوزارة فى تقرير رصد الشائعات للمركز الإعلامى لمجلس الوزراء إلى أنه فيما يتعلق بالطلاب الذين لم يجتازوا النسبة المقررة للنجاح سيتم عقد امتحان دور ثان لهم، ويعد اجتيازه شرطاً للانتقال إلى الصف الأعلى.
 
كما نفت الوزارة ما تردد أيضا من أنباء بشأن دمج كتابى التربية الدينية الإسلامية والمسيحية فى كتاب واحد، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لدمج كتابى مادة التربية الدينية الإسلامية والمسيحية بكتاب واحد بأى مرحلة من المراحل الدراسية، مُشددةً على أهمية تدريس مادتى التربية الدينية الإسلامية والمسيحية مع احترام خصوصية الأديان والمعتقدات المتعلقة بكل دين، موضحةً أنها بصدد إصدار كتاب إضافى "للقيم والأخلاق" يحتوى على منهج وطنى يضم التعاليم والقيم الدينية، وذلك بهدف تثقيف الطلاب بسماحة وسلام الأديان.
 
ونفت محافظة قنا ما تردد من أنباء حول تهجير الحكومة لأهالى مدينتى "قوص ونقادة" بمحافظة قنا قسرياً، وذلك فى إطار تنفيذ مشروع محور مرورى دون تعويضهم، مُؤكدةً أنه لا صحة لتهجير أهالي مدينتي "قوص ونقادة" قسرياً دون تعويضهم، حيث أوضحت فى تقرير رصد الشائعات للحكومة، أنه قد تم البدء في صرف التعويضات المتفق عليها مع ممثلي أهالي المدينتين قبل البدء في إجراءات الإزالة لتنفيذ مشروع محور "قوص-نقادة" المروري، والذي يعد أحد أهم المشروعات التنموية بالمحافظة، وذلك في إطار اهتمام الدولة بتنمية محافظات الصعيد، خاصةً فيما يتعلق بمشروعات الطرق والكباري، والتي تسهم في رفع معدلات التنمية.
 
ونفت محافظة الإسكندرية ما تردد من أنباء حول إجبار الحكومة الأهالي بمحافظة الإسكندرية على توقيع إقرارات لإبقائهم بالمنازل المعرضة للسقوط، مُؤكدةً أنه لا صحة لإجبار الأهالى بالمحافظة على توقيع إقرارات لإبقائهم بالمنازل المُعرَضة للسقوط، حيث أوضحت فى تقرير رصد الشائعات للحكومة أنه تم تشكيل فريق من قبل "لجنة المنشآت الآيلة للسقوط"، لمتابعة العقارات الخطرة والمباني الصادر لها قرارات إزالة وتمثل خطورة عالية، على أن يتم تعويض المتضررين، إما بتوفير سكن بديل أو صرف مقابل مادى، وذلك فى إطار سعى الدولة لإخلاء العقارات الخطرة، حفاظاً على حياة وممتلكات المواطنين.
 
ونفت وزارة الرى ما تردد من أنباء بشأن انخفاض منسوب مياه نهر النيل، الأمر الذى يهدد الزراعة المصرية، وفقدان قرابة مليون وربع المليون مزارع مصرى لعملهم، مُؤكدةً أنه لا صحة لحدوث انخفاض فى منسوب المياه بنهر النيل عن المناسيب الطبيعية فى مثل هذا الوقت من العام، موضحةً أن منسوب المياه بنهر النيل وتغيره على مدار العام أمر طبيعى، ويخضع لبرامج إدارة المياه والتى تأخذ فى اعتبارها مجموعة من المحددات أهمها احتياجات القطاعات المختلفة من المياه وكذلك توقعات الأمطار والسيول.
 
شائعات وحقائق (1)
 

 

شائعات وحقائق (2)
 

 

شائعات وحقائق (3)
 

 

شائعات وحقائق (4)
 

 

شائعات وحقائق (5)
 

 

شائعات وحقائق (6)
 

 

شائعات وحقائق (7)
 

 

شائعات وحقائق (8)
 

 

شائعات وحقائق (9)
 

 

شائعات وحقائق (10)
 

 

شائعات وحقائق (11)
 

 

شائعات وحقائق (12)
 

 

شائعات وحقائق (13)
 

 

شائعات وحقائق (14)
 

 

شائعات وحقائق (15)
 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة