جزء رابع من Bad Boys بعد تصدر الثالث لشباك التذاكر العالمي بأيام

الأربعاء، 22 يناير 2020 10:00 ص
جزء رابع من Bad Boys بعد تصدر الثالث لشباك التذاكر العالمي بأيام Bad Boys For Life
لميس محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف التقرير الذى نشر على موقع " deadline"، أن شركة سونى بدأت العمل على الجزء الرابع من فيلم Bad Boys، الذى طرح منه الجزء الثالث في دور العرض المختلفة في 17 يناير الجاري، وذلك بعد أن تصدرالفيلم الجديد شباك التذاكر العالمي، بإيرادات وصلت إلى 106 مليون دولارأمريكى، وتم اختيار كاتب السيناريو كريس بريمنر للعودة وكتابة الجزء الرابع، ويذكرأن بريمنر، هو من قام بـ كتابة الجزء الثالث الذى يعرض حاليا.

شارك بريمنر في كتابة كتاب " Bad Boys For Life" مع بيتر كريج وجو كارناهان، والذى يعد عودة للسلسلة بعد توقفها لمدة في 13 عام، ولم تكشف أي معلومات حول الجزء الجديد من العمل.

والعمل من بطولة مارتن لورنس، ويل سميث، فانيسا هادجنز، جنيفر بادجر، ألكساندر لودفيج، جو بانتوليانو، باولا نونيز، شارون فايفر، دي جي خالد، تشارلز ميلتون، كيت ديل كاستيلو، سيدني باربوزا، هابى اندرسون، أثينا أكيرز، إميلي توولز.

ويدور الجزء الثالث من فيلم Bad Boys For Life حول ماركوس بورنيت الذى أصبح مفتش شرطة ومايك لوري في أزمة منتصف العمر، ويجتمع الثنائى مرة أخرى عندما تسنح لهم الفرصة، حيث يقوم مرتزق ألباني، قتلوه شقيقه من قبل،  بعرض مكافأة كبيرة في حالة قيامهم بـ مهمة محددة.

وانتهى الثنائي ويل سميث ومارتن لورانس من تصوير الجزء الثالث من فيلم الأكشن والإثارة الشهير بعد توقف ما يقارب الـ15 عامًا منذ طرح الجزء الثاني، في أبريل الماضى، ومن المتوقع أن يحقق الجزء الثالث من الفيلم إيرادا عالية، وذلك بسبب إيرادات السلسلة، التي تباعها الملايين من حول العالم منذ بداية طرحها في دور العرض حول العالم.

يذكر أن الجزء الأول من الفيلم تم عرضه عام 1995 وكان يحكى عن محققين فى ميامى هما ديد مايك لوراى (ويل سميث) وماركوس بورنيت (مارتن لورانس) كانا يحميان كمية كبيرة من الهيروين تساوى 100 مليون دولار لتختفى الشحنة من مركز الشرطة وبعد الاشتباه فى أنها عملية سرقة داخلية، أعطتهما الشئون الداخلية 5 أيام فقط لتتبع الشحنة ومعرفة مكانها قبل إغلاق قسم المخدرات بالمركز.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة