أكرم القصاص - علا الشافعي

أرقام مرتبطة بقضية "خلية جبهة النصرة"بعد حجزها للحكم.. تعرف عليها

الإثنين، 20 يناير 2020 07:50 ص
أرقام مرتبطة بقضية "خلية جبهة النصرة"بعد حجزها للحكم.. تعرف عليها جبهة النصرة - أرشيفية
كتب ـ إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اقتربت محكمة جنايات القاهرة وأمن الدولة العليا طوارئ، برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى، المنعقدة بطرة، من تسطير كلمة النهاية فى محاكمة 16 متهما بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"تنظيم جبهة النصرة"، بعد حجز الدعوى لجلسة 12 أبريل المقبل للنطق بالحكم مع استمرار حبس المتهمين، وتوج أرقام مرتبطة بالدعوى منها ..

ــ  الرقم " 5 "، ويشير لرقم دائرة الإرهاب التى تنظر الدعوى برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى وعضوية المستشارين وجدي عبد المنعم والدكتور علي عمارة وعماد الدرملى.

ـ الرقم "16"، ويشير للمتهمين بالدعوى.

ــ  الرقم "11"، ويشير لعدد المتهمين المحبوسين بالقضية.

ـ الرقم "5"، ويشير لعدد المتهمين الهاربين.

ـ الرقم "13"، ويشير لعدد الجلسات التى نظرتها المحكمة فى الدعوى، وآخرها جلسة 17 يناير والتى حجزت فيها المحكمة الدعوى لجلسة 12 أبريل المقبل للنطق بالحكم.

وعلى مدار 6 أشهر استمعت المحكمة لمرافعة دفاع المتهمين وفضت أحراز القضية التى ضمت فيديوهات لأعضاء التنظيم بالخارج، ولمرافعة النيابة العامة والتى طالبت بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين وتحدثت بالتفصيل عن تكوين التنظيم.

كانت نيابة أمن الدولة العليا، أمرت بإحالة 16 متهما إلى محكمة جنايات أمن الدولة العليا طوارئ، المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، وكذلك إلقاء القبض على المتهمين الهاربين فى القضية وهم المتهم الأول والمتهمين من الـ13 إلى الـ16.

وكشفت تحقيقات نيابةأمن الدولة العليا بإشراف المحام العام الأول المستشار خالد ضياء الدين، فى القضية، تأسيس 16 متهما جماعة متطرفة تعتنق الأفكار التكفيرية فى غضون الفترة من 2011 حتى 2014 بالمحلة، وشاركوا فى تأسيس وتولى قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى تعطيل العمل بالدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة التى كفلها الدستور.

وفى وقت سابق، استمعت المحكمة لمرافعة النيابة العامة وجاء فيها: وفاء لأمانة الدفاع عن المجتمع، من فكر هدام يُبرر الإرهاب والتخويف والفساد فى الأرض، الذى نهى الله عنه عباده وعده من أعظم الذنوب، أن الجماعة محل القضية احتكروا الإسلام لأنفسهم لخدمة أغراضهم بادعاء خدمة الشرع.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة