مقالات الصحف.. رأى الأهرام: ثوابت الموقف المصرى تجاه ليبيا.. مكرم محمد أحمد: هل يصلح مهاتير محمد بديلًا لأردوغان؟ .. مرسى عطا الله: مفاتيح الأزمة الليبية.. عماد الدين أديب: قطر وتركيا.صديقان أم عدوان للمنطقة؟

الخميس، 02 يناير 2020 02:21 ص
مقالات الصحف.. رأى الأهرام: ثوابت الموقف المصرى تجاه ليبيا.. مكرم محمد أحمد: هل يصلح مهاتير محمد بديلًا لأردوغان؟ .. مرسى عطا الله: مفاتيح الأزمة الليبية.. عماد الدين أديب: قطر وتركيا.صديقان أم عدوان للمنطقة؟ كتاب مقالات الصحف
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة فى عدد الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها:رأى الأهرام: ثوابت الموقف المصرى تجاه ليبيا، مكرم محمد أحمد: هل يصلح مهاتير محمد بديلًا لأردوغان؟ ، مرسى عطا الله: مفاتيح الأزمة الليبية ودبلوماسية القمة للسيسى،  فاروق جويدة: لا تحزن على الأيام ، عماد الدين أديب: قطر وتركيا: صديقان أم عدوان للمنطقة؟.

الأهرام

رأى الأهرام: ثوابت الموقف المصرى تجاه ليبيا

تناول المقال الموقف المصرى من الأزمة الليبية، موضحًا أن هناك ثوابت تحكم الموقف المصرى تجاه الأوضاع فى ليبيا، تتمثل فى تحقيق احل السياسى للأزمة باعتبار أنه لا حل عسكرى، وأن الحل فى أيدى الليبيين وحدهم، ولذا رفضت مصر التدخلات الخارجية، باعتبارها  شكلت عاملًا سلبيًا فى الازمة وأدت إلى تعقديها وإطالة أمدها وتفاقم تداعياتها السلبية على الشعب الليبى وتصاعد خطر التنظيمات الإرهابية.  

مكرم-محمد-أحمد


مكرم محمد أحمد: هل يصلح مهاتير محمد بديلًا لأردوغان؟

تحدث الكاتب عن الاجتماع الذى جرى فى ماليزيا، بين رؤساء إيران وتركيا وقطر وماليزيا، بهدف إيجاد متنفس لإيران التى تتعرض لأقصى العقوبات الأمريكية، والبحث عن بدائل جديدة وملاذات آمنة للإخوان، مضيفًا أن مهاتير محمد يمثل المعادال الموضوعى لأردوغان ويبدوا أن هناك اتفاقًا داخل جماعة الإخوان على اللعب بورقة مهاتير بهد أن اهترأت شخصية أردوغان وفقدت الكثير من قدرتها على التأثير فى الغد ووقائعه المستقبلية.

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: مفاتيح الأزمة الليبية ودبلوماسية القمة للسيسى

يرى الكاتب أن الأزمة الليبية بتطوراتها الأخيرة بعد دخول تركيا على خط التصعيد والسعى المكشوف لسكب الزيت على النار لزيادة اشتعالها، قد فرضت معطيات جديدة لم تعد تستوجب اهتمام مصر وحدها وإنما باتت تستوجب اهتمام الأمة العربية والمجتمع الدولى، موضحًا أن مصر تبنى رؤيتها للأزمة وتحدد أساليب التعامل معها بعيدًا عن التصورات التقليدية المعتادة دون النظر لاى اعتبارات عاطفية وإنما ركيزة الرؤية المصرية.

فاروق جويدة

فاروق جويدة: لا تحزن على الأيام

تحدث الكاتب عن نهاية 2019 واستقبال عام جديد، قائلًا: "عام رحل أو أحباب غابوا وعليك الآن أن تصافح الضيف الجديد وتستقبله بحراره لأنه سوف يشاركك  مشوار العمر ويرحل فلا تحزن على الأيام، وحاول أن تعيش فيها كما تحب".

 

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: قطر وتركيا: صديقان أم عدوان للمنطقة؟

 

يؤكد الكاتب أن الثنائى القطرى - التركى يعادى مصالح السيادة والاستقرار والاعتدال فى المنطقة ويسعى للتخريب والفوضى القاتلة، وما يصدر منهما عداء وشر وتخريب، موضحًا أن سياسات العداء هى التى تؤدى إلى الإضرار بمصالح البلاد والعباد، والسياسات الصديقة هى التى تسعى لجلب الخير والتعاون المشترك.

خالد-منتصر

خالد منتصر: القوة الناعمة وثقافة حب الحياة

تحدث الكاتب عن قوة مصر الناعمة، قائلًا: "غادرتنا ٢٠١٩ بحلوها ومرها، لكن أهم بصمة مبشرة قد تركتها هذه السنة، أنها أرسلت رسالة طمأنة بأن القوة الناعمة لمصر ما زالت صامدة وموحية ومؤثرة وقادرة على النفاذ إلى القلوب والعقول، كانت مهرجانات الرياض، وحفلات الخليج، ومعارض الكتب، هى خير مثال لهذا التأثير الفعال والقوى، الأسماء المصرية حظيت بأكبر جماهيرية، سواء فى الغناء أو المسرح أو السينما أو الرواية... إلخ، كان تصويتاً عربياً جماعياً على أن أنفاس الحياة ما زالت نفحاتها فى جسد القوة الناعمة المصرية".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة