9 قرارات ومطالب للقبائل الليبية والعربية للتصدى لأردوغان ومخططاته بالمنطقة

الأحد، 19 يناير 2020 09:00 ص
9 قرارات ومطالب للقبائل الليبية والعربية للتصدى لأردوغان ومخططاته بالمنطقة مؤتمر القبائل العربية - أرشيفية
كتب محمود العمرى - تصوير خالد كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى بيان قوى أصدره مشايخ القبائل الليببة والعربية، وذلك للرد على الغزو التركى، وإسقاط مخططات أردوغان فى المنطقة، والتأكيد على مساندة الجيش الوطنى الليبى على أنه الجهة الشرعية الوحيدة لمواجهة الإرهاب وحماية حقوق الشعب الليبى، ويرصد اليوم السابع أبرز النقاط التى صدرت فى البيان الذى تم إلقاؤه فى المؤتمر الصحفى الحاشد بحزب الغد:

أولاً: التأكيد على عدم مشروعيه الاتفاق الحكومى التركى مع السراج ومخالفته لمقررات المؤتمر الوطنى الليبى فى العام 2015 والذى أناط إبرام الاتفاقيات الدولية الليبية بالمجلس الرئاسى الليبى وليس بشخص فايز السراج كما حصر سلطة الموافقة والتصديق للبرلمان الليبى وحده. 

ثانياً: استنكار بشده قرار البرلمان التركى بالموافقة على تفويض الرئيس التركى إرسال قوات من الجيش التركى إلى ليبيا استناداً إلى مذكرة التفاهم الباطلة والتى عقدت بين السراج والحكومة التركية حول التعاون الأمنى والعسكرى بينهما.

ثالثا: الوقوف والدعم الكامل لرؤية الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسى فى التعامل مع تطورات الملف الليبى والهجمة التركية، والمحاولات التركية والتخطيط للاعتداء على الأمن القومى العربى عموماً والمصرى على وجه الخصوص، ومحاولات الرئيس التركى تجاهل قرارات الشرعية الدولية والشرعية الوطنية بخصوص ليبيا.

رابعاً: مساندة الجيش الوطنى الليبى وندعم بناءه ونطالب المجتمع الدولى فك الحصار عن تسليحه ونطالب بضرورة نزع السلاح من الجميع واقتصار ذلك على القوات المسلحة الليبية.

خامساً: التأكيد على عدم تحويل الدولة الليبية إلى ساحة لتصفية حسابات إقليمية ونرفض أى تدخل خارجى فى الشأن الليبى، كما نرفض أى وجود أو نفوذ تركى داخل البيت العربى الواحد.

سادساً: التأكيد على الوقوف وبشدة ضد تمكين الحركات الإرهابية وميليشيات الإرهاب من الوضع على الأرض من خلال الدعم التركى أو القطرى.

سابعاً: مناشدة كل القوى الدولية المعنية باستقرار الوضع فى ليبيا باتخاذ مواقف جادة تصب فى دعم هذا الاستقرار واستعادة الدولة الوطنية فى ليبيا.

ثامنا: التصدى الكامل لمخططات المحور الإيرانى/التركى/القطرى للسيطرة على دول المنطقة وتقاسم مناطق النفوذ بينهم على أرض منطقتنا العربية.

تاسعاً: مساندة أى جهود ترمى إلى دعم الاستقرار فى ليبيا وأى جهود تستهدف إعادة بناء المؤسسات فى ليبيا وفى مقدمتها الجيش الوطنى الليبى، ونرفض أن يشرف التركى على نزع سلاح الميليشيات فى ليبيا ونعول على مؤتمر برلين.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة