وكان خليل زاد قد عمل بشكل مكثف مؤخرا من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار لكنه لم يتضح على الفور ما إذا كان مقترح حركة "طالبان" سيكون كافيا للسماح باستئناف المحادثات المتوقفة بين الحركة والولايات المتحدة الأمريكية بهدف التوقيع في النهاية على اتفاق سلام.