إكسترا نيوز تسلط الضوء على الجرائم الإلكترونية والاستخدامات الخاطئة للسوشيال ميديا

الخميس، 16 يناير 2020 10:35 م
إكسترا نيوز تسلط الضوء على الجرائم الإلكترونية والاستخدامات الخاطئة للسوشيال ميديا ايه عبد الرحمن
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على الجرائم الإلكترونية واستخدامات الجماعات الإرهابية لمواقع السوشيال ميديا فى نشر المعلومات المغلوطة، وكيف أصبحت تلك الجماعات المتطرفة تستخدم مواقع التواصل الاجتماعى لجمع المعلومات عن الأشخاص لاستخدامها فى استخدامات خاطئة ضد الوطن، حيث قالت الإعلامية أية عبد الرحمن، مقدمة برنامج الحقيقية المذاع على قناة إكسترا نيوز، إن منصات مواقع التواصل الاجتماعى والمنصات الرقمية التى كنا نستخدمها للتعارف والسؤال على أقاربنا وأصدقائنا، أصبح يتم استخدامها فى الفترة الراهنة فى استخدامات خاطئة.

وقالت الإعلامية أية عبد الرحمن، إن استخدام مواقع التواصل الاجتماعى أصبح خلال السنوات الأخيرة كبير للغاية وأصبحت السوشيال ميديا وسيلة مهمة لتحقيق أهداف كثيرة للغاية بعضها أهداف محترمة نشجعها  وهناك أهداف أخرى سيئة للغاية  عن طريق نشر معلومات مغلوطة وأكاذيب كما تفعل جماعة الإخوان وقنواتها.

 

وتابعت الإعلامية أية عبد الرحمن: تلك الجماعات أصبحت تقوم بجمع أكبر قدر من المعلومات عن كل إنسان من أجل استخدامها فى أشياء خاطئة، لافتة إلى أن الفترة الأخيرة انتشرت بشكل كبير الجرائم الإلكترونية خاصة مع تطوير التكنولوجيا.

 

وفى وقت سابق سلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على كيف تدير الجماعات الإرهابية، مواقع التواصل الاجتماعى لنشر الشائعات والأكاذيب ضد الدولة المصرية، حيث أكدت الإعلامية أية عبد الرحمن، مقدمة برنامج الحقيقة على قناة إكسترا نيوز، أن مواقع التواصل الاجتماعى أصبح لها تأثير كبير على مستوى العالم، بل إن بعض الدول أصبحت لا تعتمد على الحروب التقليدية مثل استخدام الأسلحة والصواريخ لتدمير الدول ولكن تستخدم مواقع السوشيال ميديا فى بث الشائعات.

 

وقالت الإعلامية أية عبد الرحمن، إن 3,8 مليار نسمة يستخدمون الإنترنت منهم 3,2 مليار نسمة يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي، حيث إن الحقيقة بتقول 84% من سكان العالم يستخدمون شبكات التواصل الاجتماعي والشباب لهم نصيب الأسد.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة