وأشارت إلى أن المهاجرين ذكروا أن سبب مغادرتهم يعود إلى تصاعد القتال في العاصمة وما حولها، وكذلك تدهور الوضع الإنساني.

ونوه التقرير إلى أنه - خلال نفس الفترة من العام الماضي - جرى انتشال 23 جثة، وأن الزيادة المفاجئة الحالية في عدد المغادرين تثير القلق بشكل خاص بالنظر إلى محدودية قدرات البحث والإنقاذ في البحر المتوسط، ودعا إلى إيجاد تدابير لحماية أرواح هؤلاء المهاجرين، محذرا من أن ضمان سلامتهم ليس موجودا.