أكرم القصاص - علا الشافعي

مصدر بالأهلى: موقف تجديد الخماسى لم يحسم والمفاوضات تأجلت

الثلاثاء، 14 يناير 2020 02:59 م
مصدر بالأهلى: موقف تجديد الخماسى لم يحسم والمفاوضات تأجلت وليد سليمان
محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد مصدر مطلع داخل جهاز الكرة بالأهلى أن ملف تجديد عقود خماسى الفريق شريف إكرامى وحسام عاشور وأحمد فتحى ووليد سليمان ورامى ربيعة لم يحسم بعد، مشدداً أن المفاوضات تأجلت بسبب ضغط المباريات ولانتظار الرأى الفنى لرينيه فايلر مدرب الفريق، الذى طلب تأجيل البت فى الأمر لحين تحسن وضع الفريق أفريقياً.

وتنتهى عقود الخماسى إكرامى وعاشور وفتحى والحاوى وربيعة بنهاية الموسم الجارى وبالتالى يحق لهم التوقيع لأى نادٍ خلال الميركاتو الشتوى الجارى، إلا أن الخماسى أكد أن رغبته الأولى هى استكمال المسيرة مع الفريق الأحمر منتظرين العرض الأهلاوى الرسمى للتوقيع على عقود جديدة مع الفريق.

ويختتم الأهلى اليوم تدريباته استعدادًا لمواجهة طنطا، المقرر إقامتها غدًا الأربعاء، والتى تأتى ضمن مباريات الجولة الثالثة عشرة من بطولة الدورى العام، ويرغب الأهلى فى مصالحة جماهيره على حساب طنطا بعد التعادل المخيب للآمال أمام فريق بلاتينيوم بطل زيمبابوى فى بطولة دورى أبطال أفريقيا، والتى انتهت بالتعادل الإيجابى 1/1 ليتعقد موقف الفريق الأحمر في المجموعة قبل جولتين من النهاية، حيث من المقرر أن يواجه الأهلي النجم الساحلي في القاهرة قبل ان يختتم مبارياته أمام الهلال على ملعب بطل السودان.

ووصلت بعثة النادى الأهلى القاهرة مقبلة من من زيمبابوى الأحد بعد مواجهة بلاتينيوم على ملعب الأخير السبت الماضى، والتى شهدت تعادل الأهلى بهدف لمثله مع بلاتينيوم الزيمبابوى على ملعب بابا فيلز ماندافا معقل فريق بلاتينيوم بولاية بولا وايو، والتى جاءت ضمن منافسات الجولة الرابعة لدور المجموعات بدورى أبطال أفريقيا، واستغرقت الرحلة  12 ساعة تخللها ترانزيت.

وكانت بعثة الأهلى غادرت ولاية بولاوايو بعد انتهاء مباراة بلاتينيوم مباشرة من ملعب المباراة إلى المطار، حيث طارت البعثة فى الثامنة والنصف مساء السبت، فى رحلة تمتد لمدة ساعة حتى وصلت إلى العاصمة الزيمبابوية هراري، للمبيت بها قبل بدء رحلة العودة إلى القاهرة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة