تعاقد 132 ألف مواطن للاستفادة من الغاز الطبيعى بمراكز ومدن الشرقية

الأحد، 12 يناير 2020 03:13 م
تعاقد 132 ألف مواطن للاستفادة من الغاز الطبيعى بمراكز ومدن الشرقية الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تابع الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، سير أعمال ونسب تنفيذ أعمال حفر وتوصيل الغاز الطبيعى بمراكز ومدن المحافظة، مؤكداً أنه جارى العمل على قدم وساق لسرعة الانتهاء من تنفيذ الأعمال بالمشروع لتوصيل الغاز الطبيعي لباقى المشتركين للاستفادة من الخدمة والحصول على مصدر نظيف للطاقة ولإحلال الغاز الطبيعى محل البوتاجاز من أجل تخفيف الأعباء التى يتحملها المواطنين ، موضحاً أن توصيل الغاز الطبيعي للمنازل يعتبر نقلة وطفرة نوعية هامة في خريطة التنمية الشاملة لما له من مردود إيجابي واضح ينعكس على المواطنين.

وأكد محافظ الشرقية مد يد العون للشركات المنفذة لأعمال الحفر بمشروع الغاز الطبيعى لسرعه الانتهاء من المشروع طبقاً للجدول الزمنى المحدد ليساهم فى حماية المواطنين من استغلال بائعى أسطوانات البوتاجاز والمتاجرة بها فى السوق السوداء.

جدير بالذكر أن هناك ما يقرب من 132 ألف و183 مواطن قاموا بالتعاقد مع شركة الغاز الطبيعى لتوصيل الخدمة لهم بمختلف مراكز ومدن المحافظة.. ففى مركز ومدينة أبو كبير تعاقد 21 ألف و850 عميل مع شركة الغاز الطبيعى وفى مركز ومدينة فاقوس هناك 8 ألاف و500 عميل قاموا بالتعاقد وفى مركز ومدينة ههيا هناك 36ألف و650 عميل قاموا بالتعاقد وفى مركز ومدينة مشتول السوق هناك 31 الف و700 عميل قاموا بالتعاقد وفى مركز ومدينة الابراهيمية هناك 11 ألف و800 عميل قاموا بالتعاقد وفى مركز ومدينة ديرب نجم هناك7500 عميل قاموا بالتعاقد مع شركة الغاز الطبيعى وفى مدينة القرين هناك 9 الاف و 823 عميل قاموا بالتعاقد مع شركة الغاز الطبيعى لهم وفى مركز ومدينة منيا القمح هناك 4 ألاف و360 عميل قاموا بالتعاقد مع شركة الغاز الطبيعى لتوصيل الخدمة لهم فى أسرع وقت.

وطالب المحافظ رؤساء المراكز بتوعية المواطنين أهمية التعاقد مع شركات الغاز الطبيعى للحصول على الخدمة لتخفيف العبء عن المواطنين فى الحصول على أسطوانات البوتاجاز والقضاء على ظاهرة احتكار التجار لأسطوانات البوتجاز.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة