صور.. هونج كونج تتأهب لاحتجاجات جديدة بعد إخفاق السلطة فى إرضاء النشطاء

الجمعة، 06 سبتمبر 2019 07:43 ص
صور.. هونج كونج تتأهب لاحتجاجات جديدة بعد إخفاق السلطة فى إرضاء النشطاء احتجاجات هونج كونج
رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتأهب هونج كونج لمزيد من المظاهرات فى مطلع الأسبوع، مع تهديد المحتجين بتعطيل وسائل النقل إلى المطار بعدما أخفق سحب زعيمة المدينة كارى لام مشروع قانون مثير للجدل لتسليم المشتبه بهم إلى الصين فى إرضاء بعض النشطاء.

ويخطط المحتجون لإغلاق حركة المرور إلى المطار الدولى بالمدينة يوم السبت، بعد أسبوع من تعطيل آلاف المتظاهرين وسائل النقل حيث وقعت بعض أسوأ أعمال العنف منذ تصاعد الاضطرابات قبل نحو ثلاثة أشهر.

وفى إعلان بصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست اليوم الجمعة، حثت سلطات المطار المحتجين على "عدم تعطيل سفر عشرات الآلاف الذين يستخدمون المطار يوميا".

وفي كلمة تلفزيونية مسجلة يوم الأربعاء، أعلنت لام سحب مشروع قانون تسليم المشتبه بهم إلى الصين. وسحب مشروع القانون هو أحد المطالب الخمسة للمحتجين المطالبين بالديمقراطية على الرغم من أن الكثير من المحتجين قالوا إن تلك الخطوة غير كافية ومتأخرة للغاية.

وتشمل المطالب الأربعة الأخرى للمحتجين الكف عن استخدام كلمة "شغب" لوصف التجمعات الحاشدة، وإطلاق سراح جميع المحتجين المحتجزين، وفتح تحقيق مستقل في سلوك الشرطة الذي يعتبرونه وحشيا، ومنح أبناء هونج كونج الحق في اختيار قادتهم بطريقة ديمقراطية.

الاحتجاجات تلقى بظلالها على الشوارع رغم الهدوء
الاحتجاجات تلقى بظلالها على الشوارع رغم الهدوء
اللافتات تملأ الشوارع
اللافتات تملأ الشوارع
جانب أخر من هونج كونج
جانب أخر من هونج كونج
حالة من الهدوء
حالة من الهدوء
سواحل هونج كونج
سواحل هونج كونج
سيلفى ما قبل الاحتجاجات
سيلفى ما قبل الاحتجاجات
شواراع هونج كونج هادئة بعد أسابيع من الاحتجاجات
شواراع هونج كونج هادئة بعد أسابيع من الاحتجاجات
شوارع هادئة.. ولكنه الهدوء الذى يسبق العاصفة
شوارع هادئة.. ولكنه الهدوء الذى يسبق العاصفة
لافتات فى الشوارع
لافتات فى الشوارع
مواطن يصور اللافتات
مواطن يصور اللافتات
هونج كونج تعانى من الاحتجاجات
هونج كونج تعانى من الاحتجاجات
هونج كونج
هونج كونج

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة