تحدى الناخبون الأفغان، خطر هجمات المتشددين والتأخير فى بعض اللجان للإدلاء بأصواتهم، اليوم السبت، فى انتخابات رئاسية تعد اختبارا مهما لقدرة الحكومة الأفغانية المدعومة من الغرب على حماية الديمقراطية، رغم سعى حركة طالبان لعرقلة الانتخابات.
وقال مسؤول كبير بوزارة الداخلية فى كابول إن ما لا يقل عن 21 مدنيا واثنين من أفراد القوات الأفغانية أصيبوا فى أكثر من عشر هجمات صغيرة نفذتها طالبان خلال أول خمس ساعات من التصويت.
ومن المنتظر أن يتوجه الناخبون المسجلة أسماؤهم، وعددهم أكثر من تسعة ملايين، إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس من بين ما يربو على عشرة مرشحين مسجلين، لكن من المرجح أن ينحصر السباق بين الرئيس المنتهية ولايته أشرف غنى ونائبه السابق عبد الله عبد الله.

اجراءات اللجان الانتخابية

الأمن يفتش الناخبين لمنع المندسين

الحبر الفسفورى المستخدم فى التصويت

الرئيس الحالى أشرف غنى قبل التصويت

المرشح عبد الله عبد الله داخل لجنة الانتخاب

انتخابات الرئاسة الأفغانية

سيدة تدلى بصوتها

سيدة تشير بإصبعها بعد التصويت

طابور الناخبين

طابور من الناخبين الأفغان فى انتظار التصويت

طوابير السيدات قبل التصويت

طوابير الناخبين فى انتظار التصويت

عجوز تمارس حقها فى الانتخابات

مسن ينتظر اجراءات التصويت

منقبة خلال الإدلاء بصوتها

مواطن يدلى بصوته

نائب الرئيس الحالى والمرشح للرئاسة عبد الله عبد الله