يحل الفريق الكروى الأول بنادى الإسماعيلى ضيفاً، فى الخامسة والنصف مساء اليوم، على فريق الجونة فى أولى جولات الدورى الممتاز بنسخته الجديدة.
وسيكون أمام المدرب الصربى الجديد “ميودراج يسيتش” عدة تحديات فى أول مهمة محلية له مع الفريق، بعد النجاح فى التجربة الأولى العربية التى شهدت فوز الفريق على أهلى بنى غازى الليبى ببطولة كأس محمد السادس للأندية الأبطال، ونرصد تلك التحديات فى السطور التالية..
-استمرار الانتصارات
يبحث المدرب الصربى عن تحقيق استمرار الانتصارات بعد الفوز على بطل ليبيا بأربعة أهداف مقابل هدفين ذهابا من أجل استمرار الروح المعنوية المرتفعة قبل مواجهة نفس الفريق بلقاء الإياب فى تونس بالبطولة العربية.
-الصفقات الجديدة
ينتظر عشاق الدراويش تألق الصفقات الجديدة التى أبرمها مجلس الإدارة برئاسة المهندس إبراهيم عثمان، ومدى قدرتها على الانسجام السريع مع باقى أعضاء الفريق وتحقيق الإضافة الفنية من بداية الموسم الجديد.
-علاج أزمة الفريق
ميودراج يسيتش المدير الفنى للإسماعيلى تحدث فى المؤتمر الصحفى الأخير بأن الفريق عانى من بعض الإجهاد البدنى فى الشوط الثانى بمواجهة الأهلى الليبى، فهل تكون تلك المباراة بداية لعلاج هذه الأزمة؟.
-فوز غائب
يبحث الدراويش عن تحقيق فوز غائب على الجونة منذ 4 أعوام، وكان آخره فى المواسم المكتملة موسم 2015/2014 بالتحديد فى الأسبوع الــ22 وحقق فيه الفريق انتصارا على الجونة بهدف محمد زيكا.
-المرونة التكتيكية
سيكون أمام المدرب الصربى المميز تحد آخر وهو البحث عن البديل الأنسب لشغل مركز الظهير الأيسر، فى ظل المرونة التكتيكية التى يتمتع بها لاعبو الفريق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة