أكرم القصاص - علا الشافعي

اللى مالوش كرش يكسب صحته.. تعرف على مخاطر تراكم الدهون فى منطقة البطن

الأربعاء، 18 سبتمبر 2019 06:00 ص
اللى مالوش كرش يكسب صحته.. تعرف على مخاطر تراكم الدهون فى منطقة البطن دهون البطن
كتبت هند عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هناك العديد من الأسباب التى تجعل أى شخص يكتسب دهون زيادة فى منطقة البطن أبرزها اتباع نظام غذائى سيئ وقلة ممارسة الرياضة والإجهاد، وتحسين التغذية وزيادة النشاط وتقليل الإجهاد وإجراء تغييرات أخرى على نمط الحياة يمكن أن تساعد فى فقدان الدهون فى البطن غير المرغوب فيها.

 

ووفقا لموقع "medicalnewstoday" هناك نوعان من الدهون فى البطن:

الحشوية: تحيط هذه الدهون بأعضاء الشخص.

تحت الجلد: هذا هو الدهون التي تكمن تحت الجلد.

المضاعفات الصحية الناجمة عن الدهون الحشوية هي أكثر ضررا من وجود الدهون تحت الجلد يمكن إجراء العديد من التغييرات فى نمط الحياة والغذاء والتى تساهد فى فقدان الدهون فى البطن.

لماذا الدهون فى البطن خطيرة؟
 

النظام الغذائي السيئ يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكرى من النوع الثانى، وزيادة الوزن هى واحدة من الأسباب الرئيسية للإصابة بتلك الأمراض.

الدهون الزائدة فى البطن يمكن أن تزيد من خطر مرض القلب، ضغط دم مرتفع، السكتة الدماغية

داء السكرى من النوع 2، الربو، سرطان الثدى، سرطان القولون، مرض الزهايمر وأنواع أخرى من الخرف

الأسباب الشائعة لدهون البطن الزائدة تشمل ما يلي:

سوء التغذية من خلال تناول الأطعمة السكرية، مثل الكعك والحلوى والمشروبات، مثل الصودا وعصير الفاكهة تسبب زيادة الوزن، وإبطاء عملية التمثيل الغذائى للشخص

النظام الغذائى منخفض البروتين والكربوهيدرات قد يؤثر أيضًا على الوزن، يساعد البروتين الشخص على الشعور بالشبع لفترة أطول والأشخاص الذين لا يدرجون البروتين فى نظامهم الغذائى قد يتناولون المزيد من الطعام بشكل عام.

الدهون المتحولة على وجه الخصوص قد تؤدى إلى السمنة توجد الدهون غير المشبعة فى العديد من الأطعمة مثل الوجبات السريعة والسلع المخبوزة.

وتوصى جمعية القلب الأمريكية باستبدال الدهون غير المشبعة بالأطعمة الصحية الكاملة الحبوب والدهون غير المشبعة الأحادية والدهون غير المشبعة المتعددة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة