أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد المسعود: حملة "مفيش زى مصر" حققت أهدافها بوصول متابعيها إلى 14 مليونا

السبت، 31 أغسطس 2019 01:04 م
محمد المسعود: حملة "مفيش زى مصر" حققت أهدافها بوصول متابعيها إلى 14 مليونا النائب محمد المسعود
كتبت إيمان على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد النائب محمد المسعود، عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب ،أن حملة "NO PLACE LIKE EGYPT.. مفيش زي مصر"، التي أطلقتها وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين، خلال زيارتها الأخيرة إلى كندا حققت جميع أهدافها بعد نجاحها في الوصول إلى أكثر من 14 مليون متابع، مؤكدا إنها تهدف لتوصيل رسالة إلى العالم كله بأن مصر بلد الأمن والأمان، وأيضًا الترويج السياحي لمصر بنقل الواقع الحقيقي لها عن طريق أبنائنا وشبابنا بالخارج.
 
وأكد عضو مجلس النواب ان نجحت فى التفكير خارج الصندوق ، معتبرا  وجود 14 مليون سفيرا لمصر بالخارج يروجون للسياحة المصرية داخل مختلف دول العالم حتى تستعيد مصر مكانتها المرموقة على خريطة السياحة العالمية .
 
وكانت الحملة قد حازت على رعاية أحد التطبيقات الشهيرة حول العالم، وهو تطبيق "تيك توك"، الذي لاقى انتشارا واسعا بين المستخدمين خاصة مع تواجده في أكثر من 150 دولة حول العالم بـ 75 لغة متنوعة، حيث أبدى المسؤولون عن التطبيق إعجابهم وتحمسهم للحملة، كونها غير مسبوقة والأولى من نوعها كذلك لما لها آثار إيجابية كبيرة للترويج للسياحة المصرية عالميا بأسلوب غير تقليدي وبأفكار من خارج الصندوق الأمر الذي دفعهم لرعايتها.
وأكدت وزارة الهجرة أيضًا أن الحملة لا تهدف فقط إلى الترويج السياحي للدولة، ولكن بالأساس إلى الحفاظ على الهوية الوطنية للمصريين بالخارج ودورهم في دعم مصر والترويج لها عبر إظهار ارتباطهم بها.

ووجهت الوزارة الدعوة لكل المصريين المقيمين في الخارج للمشاركة في الحملة من خلال تسجيل فيديو قصير مدته دقيقتين للحديث عن فترة الإجازة التي قضاها بمصر، والحديث فيه عن سحر وجمال الأماكن السياحية في بلدنا واختلافها وتفردها عن أي مكان آخر في العالم، مع ختام الفيديو بشعار الحملة NO PLACE LIKE EGYPT" مفيش زي مصر"، وشارك في الحملة بالفعل العديد من المذيعين والعلماء وقادة رأي من المصريين المقيمين بالخارج من جميع أنحاء العالم.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة