أحمد عمر هاشم : الهجرة النبوية فرقت بين الحق والباطل

الجمعة، 30 أغسطس 2019 10:03 م
أحمد عمر هاشم : الهجرة النبوية فرقت بين الحق والباطل الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار علماء الأزهر
كتب: إسماعيل رفعت - تصوير أشرف فوزى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار علماء الأزهر،  أن الهجرة النبوية فرقت بين الحق والباطل ، مطالبا المسلمين بتذكر حالة التربص بالنبى لقتله قبل الهجرة ، ومقولته لسيدنا أبو بكر الصديق " لا تحزن إن الله معنا " ، مضيفا  فى الكلمة التى القاها خلال احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين، أن الهجرة فرقت بين الحق والباطل.

حضر الاحتفالية، نقيب الأشراف السيد محمود الشريف وكيل مجلس النواب، و شيخ مشايخ الطرق الصوفية النائب عبد الهادى القصبى ،  عضو مجلس النواب، و الشيخ جابر طايع ، المتحدث الرسمى باسم وزارة الاوقاف، والشيخ فوزى الزفزاف عضو مشيخة الطرق الصوفية.

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (1)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (2)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (3)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (4)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (5)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (6)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (7)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (8)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (9)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (10)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (11)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (12)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (13)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (14)
 

 

احتفال الطرق الصوفية ، برأس السنة الهجرية بمسجد الإمام الحسين (15)
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة