الصحف العالمية: دفع أجر إضافى لعمال مصنع "شل" لحضور خطاب ترامب.. وارن تتفوق على بايدن فى فرص الفوز بالترشح لانتخابات 2020.. نقص الوقود والغذاء والدواء أبرز تداعيات بريكست بدون اتفاق.. الإسبان يفضلون شواطئ مصر

الأحد، 18 أغسطس 2019 02:29 م
الصحف العالمية: دفع أجر إضافى لعمال مصنع "شل" لحضور خطاب ترامب.. وارن تتفوق على بايدن فى فرص الفوز بالترشح لانتخابات 2020.. نقص الوقود والغذاء والدواء أبرز تداعيات بريكست بدون اتفاق.. الإسبان يفضلون شواطئ مصر ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها ما قالته صحيفة "واشنطن بوست" إن العمال فى أحد مصانع شركة شل النفطية بموناكا بولاية بنسلفانيا قد تم إجبارهم يوم الثلاثاء الماضى على الاختيار ما بين حضور خطاب الرئيس ترامب أو التخلى عن أجر العمل الإضافى التى سيكسبها زملائهم فى العمل.

 

وبحسب ما ذكرت صحيفة "بيتسبيرج بوست جازيت" المحلية، فإن الحضور كان اختياريا، لكن العمال الذين اختاروا عدم الوقوف فى الحشد لن يكونوا مؤهلين للحصول على أجر الوقت ونصف عندما وصلوا إلى العمل يوم الجمعة. ويوجد عقود بين العديد من الشركات التى لديها الآلاف من العمال النقابيين مع شركة شل التى تعد من أكبر شركات النفط والغاز فى العالم.

 

وأوضحت صحيفة "بوست جازيت" أن العمال فى مجمع بنسلفانيا للبرتوكيماويات الذى لم يتم الانتهاء منه بعد كان عليهم الوصول فى السابعة صباحا، ومسح بطاقات الهوية الخاصة بهم والوقوف لساعات حتى بدأ خطاب ترامب.

 

وكتب مشرف يعمل لصالح إحدى الشركات المتعاقدة للعمل يقول "بدون مسح لبطاقات الهوية، لن يتم الدفع"، بحسب ما أشارت الصحيفة، التى أضافت أيضا أن المذكرة حظرت الصراخ أو الاحتجاج أو اى شىء ينظر إليه على أنه رفض فى خطاب ترامب.

 

 

وقالت صحيفة "واشنطن بوست" إن ترامب لديه تاريخ طويل من الزعم بأن المتظاهرين الليبراليين يحصلون على المال للاحتجاج. وفى حين أن الناس تدفقوا للشوارع غاضبين فى بعض المدن بعد فوز ترامب بالرئاسة، فقد اتهمهم بأنهم محتجين محترفين تم تحريضهم من قبل الإعلام. وعندما اعترضت نساء على ترشيح بريت كافانو للمحكمة العليا، قال إنهم محترفات يحصلن على المال.

 

من ناحية أخرى، قالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية إن السيناتور إليزابيث وارن قد تفوقت على جو بايدن كالأوفر حظا للفوز بترشيح الحزب الديمقراطى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2020، بحسب ما قالت شركة مراهنات بريطانية بارزة.

 

وعلى الرغم من بايدن، نائب الرئيس السابق باراك أوباما يتصدر استطلاعات الرأى، إلا أنه تصدر العناوين مؤخرا بسبب أخطائه المتكررة، وهو ما يمثل نقطة ضعف له.

 

وتأتى وارن، السيناتور عن ولاية ماسوشستس، فى المركز الثالث أو الرابع فى استطلاعات الرأى، فى سباق يضم أكثر من 20 مرشحا. وقال صانع المراهنات البريطانى لادبروكس إن وارن الأكثر حظا للفوز بترشيح الحزب الديمقراطى فى سباق 2020 بنسبة 9/4. بينما تراجعت حظوظ بايدن إلى 11/4.  وحل فى المركز الثالث كل من بيرنى ساندرز سيناتور فيرمونت والاشتراكى المستقل، والسيناتور عن ولاية كاليفورنيا كامالا هاريس، حيث كانت حظوظهما 6/1.

 

وقال ماثيو شاديك، رئيس المراهنات السياسية فى شركة لادبروكس، إن الأمر يبدو كما لو أن سوق المراهنات يتراجع قليلا بشأن بايدن برغم تفوقه العام فى استطلاعات الرأى. بينما تعززت حظوظ وارن بعد أدائها فى المجموعة الأخيرة من المناظرات، لاسيما فى أيوا حيث كان أدائها جيدا.

 

 

وسلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الضوء على ستيفين ميلر، مستشار الرئيس دونالد ترامب، والذى يعتبر المخطط الرئيسى لسياسة الهجرة المتشددة التى يتبناها الأخير. وقالت الصحيفة إن مولر يشتهر بأعدائه أكثر من أصدقائه، فهو رجل محافظ من سانت مونيكا بولاية كاليفورنيا وحفيد  لأحد اللائحين يسعى للقضاء على برامج اللاجئين. وتخرج من جامعة ديوك، وكان من أول من شكك فى لياقته الأخلاقية  عمه وحاخام طفولته.

 

 وقالت الصحيفة إن صعود ميلر الشاب الثلاثينى جاء فى ظل تغير الظروف فى فترة ما بعد 11 سبتمبر وصعود التيار المحافظ الذى اختار الحزب الجمهورى دعمه.

 

 ويأتى تسليط الضوء على شخصية مولر بعدما ذكرت وكالة بلومبرج أنه قاد جهود منذ أوائل عام 2017 لمنع أبناء المهاجرين غير الشرعيين من الالتحاق بالمدارس الحكومية

 

الصحف البريطانية:

نقص الوقود والغذاء والدواء أبرز تداعيات بريكست بدون اتفاق

كشفت صحيفة "صنداى تايمز" البريطانية عن تقرير حكومى يقدم بعض التوقعات لتداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى بدون اتفاق، وهو الاتجاه الذى يسير نحو رئيس الوزراء بوريس جونسون.

 

فوفقا لمعلومات حكومية غير مسبوقة نشرتها الصحيفة، فإن بريطانيا تواجه نقصا فى الوقود والغذاء والدواء و انهيار لثلاثة أشهر فى موانئها وحدود صعبة مع إيرلندا وارتفاع تكلفة الرعاية الاجتماعية فى حالة خروجها من الاتحاد الأوروبى بدون اتفاق.

 

 وتقول صحيفة "صنداى تايمز" إن الوثائق التى حددت "الهزات الارتداداية" الأكثر احتمالا لخيار بريكست بدون اتفاق  بدلا من سيناريوهات الوضع الأسوأ، قد ظهرت فى الوقت الذى تبدو فيه المملكة المتحدة تتجه بشكل متزايد نحو انفصال عن الاتحاد الأوروبى بدون اتفاق.

وتم تقديم هذا الملف الشهر الجارى من قبل مكتب مجلس الوزراء تحت اسم رمزى " المطرقة الصفراء"، ويقدم لمحة نادرة على التخطيط السرى الذى يجرى تنفيذه من قبل الحكومة لتجنب انهيار كارثى فى البنية التحتية للبلاد.

 

الملف الذى تم وصفه بأن رسمى وحساس، وتطلب تصريح أمنى على أساس قاعدة "الحاجة إلى المعرفة" للحصول عليه، مهم  كما تقول الصحيفة لأنه يقدم التقييم الأكثر شمولا لاستعداد بريطانيا لخيار بريكست بدون اتفاق. وينص الملف على أن الرأى العام والشركات يظلا غير مستعدين إلى حد كبير لخيار الخروج بدون اتفاق، وأن الإرهاق المتزايد للخروج من الاتحاد الاوروبى قد أعاق تخطيط الطوارىء الذى توقف منذ  تاريخ المغادرة الأصلى فى مارس الماضى.

 

 وقال مصدر رفيع بالحكومة للصحيفة البريطانية إن هذا ليس "مشروع الخوف"، بل هو التقييم الأكثر واقعية لما يواجهه الرأى العام مع خيار الخروج بدون صفقة. وهذه سيناريوهات مرجحة وأساسية ومعقولة، وليس أسوأ سيناريو.

 

 

دايلى ميل: تجريد الجهادى جاك من جنسيته البريطانية يثير أزمة مع كندا

قالت صحيفة "دايلى ميل" البريطانية إن مقاتل داعش المعروف باسم الجهادى جاك، والذى يحمل الجنسيتين البريطانية والكندية، قد تم تجريده من جنسيته البريطانية، مما أثار خلافا دبلوماسيا مع كندا.

 

 وأوضحت الصحيفة أن جاك ليتس البالغ من العمر 24 عاما والذى اعتنق الإسلام، كان يحمل الجنسيتين البريطانية والكندية لكنه أعلن نفسه عدوا لبريطانيا بعد أن هرب من منزله فى أوكسفوردشاير وتوجه للقتال فى سوريا.

 

 وبعد أن ألقت السلطات الكردية القبض عليه، توسل للسماح له بالعودة إلى بريطانيا. ورغم أنه قال من قبل أنه يريد أن يصبح انتحاريا، أصر على أنه لم يكن لديه نوايا لتفجير البريطانيين.

 

إلا أن الصحيفة كشفت أن وزارة الداخلية قد مزقت جواز السفر البريطانى لجاك، مما يجعله مسئولية الحكومة الكندية.

 

وقد أثار القرار غضبا فى أوتاوا فى ظل مخاوف من خلاف معلن عندما يلتقى رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو مع نظيره البريطانى بوريس جونسون فى قمة السبع المقررة فى فرنسا الأسبوع المقبل.

 

 ويشك مسئولون بالحكومة البريطانية فى أن الخلاف قد يفسر أيضا الموقف المتشدد الأخير الذى اتخذه الكنديون بشأن اتفاق تجارة مع بريطانيا فى فترة ما بعد بريكست. فرغم أنهما حليفتان قويتان، كان هناك  مفاجأة الشهر الماضى عندما قالت إدارة تورودو إنها لن تمد بشكل تلقائى الاتفاق الجارى الخاص بها مع الاتحاد الأوروبى إلى بريطانيا.

 

الصحافة الإسبانية والإيطالية:

أكبر شركة سياحية إسبانية فى العالم: الإسبان يفضلون الشواطئ المصرية عن بلدهم

كشفت مجموعة "TUI "، أكبر شركة رحلات سياحية فى العالم عن تأخيرات فى حجوزات العملاء ، خلال الربع الثالث من العام الجارى، للشواطئ الإسبانية وأصبحوا يفضلون مصر كوجهة سياحية بسبب شواطئها وشمسها.

ووفقا لصحيفة "لاراثون" الإسبانية فإنه فى الوقت الذى تنخفض فيه نسبة السياحة الإسبانية ، ترتفع فيه السياحة المصرية بشكل ملحوظ، بعد أن أكدت جميع المصادر أن مصر بلد آمن على السياح.

وأكدت الصحيفة أن مصر تمكنت من العودة إلى حالة الاستقرار ما أدى إلى استعادة الزوار الأجانب، بالإضافة إلى أسعارها المخفضة التى تجعل السياح الإسبان يفضلونها عن غيرها.

ووفقا لخوسيه لويس زوريدا، نائب رئيس شركة "إكسلتور" الإسبانية السياحية فإن 60% من السياح الاسبان يفضلون "الشاطئ والشمس" ولذلك فهم يفضلون مصر التى لديها شواطئ على البحر المتوسط ، مثل الاسكندرية ومرسى مطروح وآخرى على البحر الاحمر مثل شرم الشيخ والغردقة.

 

 

مادورو: ترامب يفعل لفنزويلا ما فعله هتلر باليهود

قال الرئيس الفنزويلى ، نيكولاس مادورو ، إن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، دونالد ترامب، يفعل لفنزويلا ما فعله الديكتاتور الألمانى أدولف هتلر بالشعب اليهودى "بمطاردته ورصفه ومنعه".

ووفقا لصحيفة "لابانجورديا" الإسبانية فقال مادورو "إنهم يفعلون لنا ، أكثر أو أقل ، ما فعله النازيون لشعوب أوروبا فى الأربعينيات ، وما فعله النازيون بالشعب اليهودى ، لذلك فإننى أدين ذلك.".

وكرر مادورو أن الولايات المتحدة تتابع واردات فنزويلا وصادراتها وحساباتها المصرفية ، وكشفت أن لديها خطة لمواجهة الحصار الذى تفرضه إدارة ترامب، وأصر على أنه "لا يوجد ترامب" ، وهى عبارة يستخدمها الحزب الحاكم كعلم لرفض الحصار المفروض على أصول الدولة الفنزويلية على الأراضى الأمريكية التى أمر بها ترامب.

كما أشار إلى أن نائب الرئيس وزير الاقتصاد، طارق العيسمى ، الذى اتهمته الولايات المتحدة بتهريب المخدرات ، هو أكثر المسؤولين اضطهاداً فى حكومته بسبب "الإمبريالية"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة يتعرض للاضطهاد لأنه كان وزيراً للداخلية (2008-2012) فى تاريخ فنزويلا الذى أعطى المزيد من الضربات للاتجار الدولى بالمخدرات.

وأضاف مادورو: "الاتجار الدولى بالمخدرات له صلة فى قوة الولايات المتحدة وكل ما يفعله هو الانتقام من رجل مثل طارق ، الذى كان شابًا ، ولم يكن خائفًا من المافيا وذهب إلى الأمام مباشرة".

 

الصحف الإيرانية

حمى البودي جارد تنتشر بين الفنانيين الإيرانيين

قالت صحيفة آرمان الاصلاحية الإيرانية أن حمى البودي جارد (الحارس الشخصى) انتشرت بين الفنانيين الإيرانيين، السنوات الأخيرة فى ظل ارتفاع شعبية المشاهير.

 

وقالت أن الفنانيين يحرصوا على استئجار حراس شخصيين للخروج من السينما أو المسرح أو حتى اثناء الخروج للتسوق التى وصفتها بالافعال العجيبة التى تحدث بين الفنانيين الإيرانيين.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة