كان شهر يوليو هو أكثر الشهور حرارة على سطح الأرض منذ أن بدأت السجلات في عام 1880.
ونقلاً عن موقع " انجادجيت" العلمي، قالت الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)مؤخرا، أن درجة حرارة الكوكب كانت 0.95 درجة مئوية (1.71 درجة فهرنهايت) خلال يوليو، فهو الشهر الأكثر حرارة من متوسط القرن العشرين لهذا الشهر.
وقد ذكرت عدة دول أوروبية بما فيها فرنسا وبلجيكا وألمانيا أن شهر يوليو حطم سجلات درجات الحرارة الوطنية السابقة، حيث سجلت قرية ماركوسفينسا السويدية الصغيرة 34.8 درجة مئوية (94.6 فهرنهايت)، وهي أعلى درجة حرارة تقاس شمال الدائرة القطبية الشمالية، مما أدى إلى ذوبان الجليد في مضيق بيرينغ بين روسيا وألاسكا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة