س و ج.. ما تريد معرفته عن المشروع القومى لصكوك الأضاحى.. من المتبرع للمستحق

الخميس، 15 أغسطس 2019 02:12 م
س و ج.. ما تريد معرفته عن المشروع القومى لصكوك الأضاحى.. من المتبرع للمستحق مخصصات الاضاحى
كتب - إسماعيل رفعت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أطلقت الدولة مشروعها القومى لصكوك الأضاحى، لجمع تبرعات الأضاحى نقديا وعبر فورى وحسابات بنكية، وتلقت معها جلود الأضاحى لتوزيع اللحوم على المستحقين، وعائدات الجلود فى مصارفها، وللتعرف على المشروع نعرض المعلومات الخاصة به فى شكل أسئلة وأجوبة.

س - ما هى الترتيبات التى تم اتخاذها لإنجاح المشروع؟

ج - تم إطلاق حسابات بنكية وخدمة فورى وإيصالات رسمية ومسلسلة ومتوفرة بالمساجد الحكومية والإدارات الدينية وساحات العيد حتى لا يتم التلاعب فيها.

س - ما هى الضمانات المتوفرة لعدم التلاعب بالتبرعات؟

ج - يتم الإعلان مرة أو مرتين بشفافية عن المزيد من التبرعات، بقيمة الصك 1800 جنيه، وتلقى التبرع بإيصال رسمى مسلسل.

س - كيف يتم توصيل المخصصات لأصحابها وما هى الفئات المستهدفة؟

ج - تم تأمين 6 آلاف رأس بقرى من ماركة سابو القادمة من دولة السودان ليتم ذبحها من صباح العيد الى قبل أذان مغرب رابع يوم بمجازر الشرق الأوسط بأبو سمبل فى وجود لجنة شرعية من الدعاة، وتجزئتها إلى أربع قطاعات مبردة، وتخزين الكل مع الإفراج عن كميات حسب التوزيع للبدء الجمعة المقبلة بعد تشفية وتقطيع وتكييس كيلوات للتزيع ضمن برنامج تكافل وكرامة لمليون أسرة مستحقة يصلها اللحم بالمنطقة السكنية.

س - متى ينتهى التوزيع وما هى المناطق المستهدفة؟

ج - ينتهى التوزيع بعد توزيع نسب متساوية تقريبا على المحافظات حسب الكثافة السكانية وعلى مدى شهور والإعلان عن التفاصيل أولا بأول لكشب الثقة بموجب الشفافية، وخاصة أن توزع حسب خريطة الفقر وللأسر المعيلة بالقرى والمناطق الأكثر فقرا.

س - من يقوم بالتوزيع وما هو شكل اللحم؟

ج - تتولى المجازر الإقليمية تشفية وتقطيع وتكييس اللحوم ويقوم الدعاة وموظفى الخدمات الدينية بتوزيع اللحوم أمام الجمهور مجمدة.

س - ما هو حجم التبرع لهذا العام؟

ج - حتى الآن 80 مليون جنيه أضاحى يضاف إليها جلود يتم التبرع بها، وما زالت التبرعات سارية وتتلقى البنوك تحويلات بنكية يتم الإعلان عنها فور انتهاء أجازة عيد الأضحى، مع ترحيل ما يأتى متأخرا للعام المقبل حتى يوافق الميقات الشرعى خلال يوم العيد والثلاثة أيام التالية له.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة