السفارة البريطانية: مبادرة "مصر تبدأ" تدعم المهنيين الشباب فى جميع أنحاء مصر

الأحد، 07 يوليو 2019 06:28 م
السفارة البريطانية: مبادرة "مصر تبدأ" تدعم المهنيين الشباب فى جميع أنحاء مصر جيفرى أدامز - السفير البريطانى فى مصر
كتبت رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ينظم برنامج "مصر تبدأ"، دورات وورش عمل عن "التطور الفكرى"، لشباب رواد الأعمال فى الإسكندرية وأسيوط خلال شهر يوليو، بحسب بيان من السفارة البريطانية اليوم.
 
 

 
تعاون برنامج "مصر تبدأ" في 25 يونيو، مع وزارة التضامن الاجتماعى المصرية، لتشجيع رواد الأعمال الطموحين على استخدام قبعات التفكير الخاصة بهم فى جلسة التفكير فى البحيرة.
 
 
 
تهدف الجلسات وورش العمل إلى تدريب المهنيين الشباب على كيفية تحويل أفكارهم إلى شركات ذات تأثير اجتماعي من خلال استخدام نهج منظم. وخلال الجلسة، سيعمل ممثلون عن "مصر تبدأ" على مساعدة المصريين على اكتساب المرونة والمعارف اللازمة لبدء أعمالهم التجارية. وبحلول نهاية الجلسة، يتوصل رواد الأعمال المشاركون إلى فكرة نموذجية أولية يمكنهم المضي قدمًا في تنفيذها.
 
 
وقد صرح مدير برنامج "مصر تبدأ"، حسن منسي، قائلًا: ""مصر تبدأ" هو برنامج شامل موجه نحو رواد الأعمال لمساعدتهم على الانتقال من مرحلة الأفكار إلى مرحلة الاحتضان وتسريع التنفيذ. لقد كان تقديم الخدمات للمدن خارج القاهرة -وخاصةً في الدلتا وصعيد مصر -من الأولويات الدائمة لنا. ومنذ نشأة "مصر تبدأ"، استمد هذا البرنامج أفكارًا إبداعيةً للغاية من منطقة الدلتا. نحن نفخر هذا العام بأن نعلن عن أن برنامج الحاضنة قد تلقى 60% من الطلبات من مدن خارج القاهرة."
 
 
وقال السفير البريطاني في مصر، السير جيفري آدامز: "ستلعب الشركات الخاصة التى تساعد على إيجاد حلول اجتماعية دورًا محوريًا فى تنمية الاقتصاد المصري،وتفخر المملكة المتحدة بدعم هذه المؤسسات مثل برنامج "مصر تبدأ". لقد قدم هذا المشروع الدعم لأكثر من 10 ألاف من رواد الأعمال ونتطلع إلى رؤيته يدعم آلاف غيرهم في العام المقبل."
 
 
 
تلقى برنامج "مصر تبدأ" أكثر من 1200 طلب للدورة الثانية من برنامج الحاضنة، وفي شهر فبراير، عرضت سبع وعشرون شركةً ناشئةً تم اختيارها أفكارها لأصحاب المصلحة والمستثمرين رفيعى المستوى خلال منتدى "مصر تبدأ"، تم اختيار الشركات المُختارة من بين أكثر من 1200شركةٍ تقدمت بطلبات للدورة الأولى من برنامج الحاضنة في عام 2018.
 
 
يوفر هذا البرنامج الممول من جانب المملكة المتحدة، فرصةً وتجربةً رائعتين للإلهام وتطوير وبناء الشركات الناشئة فى مختلف المجالات ذات التأثير الاجتماعى، مع التواصل أيضًا مع الشبكات المحلية والإقليمية والدولية.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة