بكاريكاتير يو إس ايه توداى.. كيندى يتمنى لو كان لديه ابنه مثل إيفانكا

السبت، 06 يوليو 2019 10:58 ص
بكاريكاتير يو إس ايه توداى.. كيندى يتمنى لو كان لديه ابنه مثل إيفانكا كاريكاتير يو إس ايه
كتبت: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إسقاط ساخر من دور إيفانكا، الابنة الكبرى للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، التى تعمل كمستشارة لوالدها والتى أثار ظهورها المبالغ فى كل الزيارات الرسمية والأنشطة السياسية الخارجية لوالدها، وأخرها مشاركتها اللافتة فى اجتماعات قمة العشرين التى استضافتها مدينة اوساكا اليابانية قبل أسبوع، نشرت صحيفة يو إس إيه توداى كاريكاتير يسخر من الرئيس وابنته.

وفى الرسم الكاريكاتيرى، يعود الرسام إلى عام 1962 عندما وقعت أزمة الصواريخ الكوبية وقت حكم الرئيس جون كيندى، وهى أكبر مواجهة بين الولايات المتحدة والاتحاد  السوفيتى المتحالف مع كوبا.

ففى أغسطس 1962، فى اعقاب عدة عمليات أمريكية فاشلة لإسقاط النظام الكوبى اتجهت حكومتا كوبا والاتحاد السوفيتى فى بناء قواعد سرية لعدد من الصواريخ النووية متوسطة المدى التى كان بإمكانها ضرب معظم الأراضى الأمريكية، حيث وقع تصعيد كبير بين المعسكرين كاد أن يؤدى لحرب نووية.

كاريكاتير يو إس ايه توداى يسخر من ايفانكا ترامب
كاريكاتير يو إس ايه توداى يسخر من ايفانكا ترامب

ويظهر الرئيس كيندى فى الرسم متحدثا من مكتبه قائلا "لو ان لدى ابنة خبيرة فى تصميم حقائب اليد، لكانت قدمت لى النصيحة"، فى إسقاط على الرئيس الأمريكى الحالى وابنته إذ يسخر رسام الكاريكاتير من مؤهلات إيفانكا ترامب وخلفيتها التى تصل إلى الصفر من العمل السياسى أو الدبلوماسى حيث تقتصر خبرتها على مجال الأعمال خاصة فى قطاع الأزياء.  

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة