أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف: خالد ميرى: دروس الوطنية.. مرسى عطا الله: يوليو وناصر وحكم التاريخ.. وجدى زين الدين: المؤامرات والملف السياحى.. صلاح منتصر: مبروك لمصر.. عماد الدين أديب: الخطر: تصعيد غير محسوب بين إيران وأمريكا

الأحد، 21 يوليو 2019 03:09 ص
مقالات الصحف: خالد ميرى: دروس الوطنية.. مرسى عطا الله: يوليو وناصر وحكم التاريخ.. وجدى زين الدين: المؤامرات والملف السياحى.. صلاح منتصر: مبروك لمصر.. عماد الدين أديب: الخطر: تصعيد غير محسوب بين إيران وأمريكا مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها: خالد ميرى: دروس الوطنية.. مرسى عطا الله: يوليو وناصر وحكم التاريخ.. صلاح منتصر: مبروك لمصر.

 الأهرام

رأى الأهرام: دفعة الشهيد عمر القاضى

يؤكد المقال الافتتاحى لـ"الأهرام"، أن الشرطة المصرية عنون الأمن، وواحدة من أعرق الخبرات والكفاءات المنية فى المنطقة التى تستند فى أدائها إلى إعداد جيد وعصرى لعناصرها فى أقدم أكاديمية للأمن بالشرق الأوسط، مشيرًا إلى تخريج دفعة جديدة من أكاديمية الشرطة هى دفعة الشهيد "عمر القاضى"، الذى استشهد صباح عيد الفطر الماضى، وحرص الرئيس عبد الفتاح السيسى على مشاركة أبنائه فى يوم تخرجهم.

 مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: يوليو وناصر.. وحكم التاريخ

يؤكد الكاتب فى مقاله، أن مهما قيل عن أخطاء وعثرات وقعت فيها ثورة 23 يوليو 1952 وقائدها جمال عبدالناصر، فإن زخم هذه الثورة وعمق تأثيرها فى مصر والعالم العربى ومعظم الدول الإفريقية والأسيوية ما زال حيًا وباقيًا كالعطر المعتق رغم مرور 67 عامًا على ذلك اليوم الموعود.

فاروق جويدة

فاروق جويدة: اللغة العربية ومدراس المتفوقين

عرض الكاتب فى مقاله مقترح من مستشار اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم، أن يتم إنشاء مدارس للمتفوقين فى اللغة العربية وأدباها أسوة بمدارس (stem) لإعداد أجيال من المستنيرين، وصقل مهاراتهم ومواهبهم فى الشعر والقصة والمسرحية.. إلخ.

 صلاح منتصر

صلاح منتصر: مبروك لمصر

يؤكد الكاتب فى مقاله أن رغم خروج منتخبنا مبكرًا من البطولة الأفريقية، لكن مصر فازت بتنظيم دورة رائعة خلت مبارياتها الـ52 من أى حادث وجرت جميعها فى مواعيدها المحددة، موضحًا أن أعداء مصر حاولوا اختراق البطولة، لكنهم وجدوا الطريق مسدودًا، مقدمًا التحية للأمن والمنظمين الذين تمكنوا من فرض كلمتهم لصالح 23 دولة حضر لاعبوها ومشجعوها، ولم يحدث أن ألقيت فى المباريات التى أقيمت فى ستة ملاعب طوبة أو زجاجة ماء فارغة.

 الأخبار

خالد ميرى

خالد ميرى: دروس الوطنية

يؤكد الكاتب فى مقاله، أن الموت فى سبيل الوطن حياة، هذه عقيدة الرجال الذين يضحون بأنفسهم ليمنحونا جميعنا حقنا فى الحياة، لأن رجال الشرطة الذين يواصلون العمل ليل نهار لفرض الأمن ومقاومة الجريمة ودحر الإرهاب، موضحًا أن مسيرة البناء مستمرة، وأولاد مصر السمر الشداد يواصلون طريق البناء والفداء، وما تحققه مصر من إنجازات كل يوم هو بفضل شعب عظيم يقوده زعيم هو بحق رجل الأقدار.

 الوفد

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين: المؤامرات والملف السياحى

تحدث الكاتب فى مقاله عن المقاصد السياحية فى مصر التى لا تعد ولا تحصى جنوباً وشمالاً وغرباً وشرقاً، بشكل يفوق كل المقاصد فى العالم، مؤكداً أن المقومات السياحية أصبحت مصدر أساسيًا فى الدخل القومى حول العالم، لذلك يجب استغلال المقومات السياحية فى مصر بشكل صحيح لتصبح مصر أغنى دول العالم.

 بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة: أداء الضرائب واجب

تحدث الكاتب فى مقاله عن "الضرائب" أحد الضمانات الدستورية التى كفلها الدستور لتحقيق العدالة الاجتماعية بين المواطنين وحفظ كرامة الناس، مشيراً إلى ما ورد فى المادة 38 من الدستور، ويؤكد أن أداء الضرائب ضرورة مهمة للدولة حتى تستطيع تحقيق العدالة الاجتماعية المطلوبة والتنمية الاقتصادية المنشودة ومن غير ذلك يكون هناك تقصير شديد فى العدالة والتنمية، مضيفاً: وكل ضريبة تحددها الدولة لا يمكن فرضها إلا من خلال تشريعات.. ولا يجوز الإعفاء منها إلا فى الحدود التى يبينها القانون.

 الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: الخطر: تصعيد غير محسوب بين إيران وأمريكا

تحدث الكاتب فى مقاله عن ما نشهد الآن من مرحلة تصعيد التصعيد بين إيران والولايات المتحدة، الذى يكاد يصل إلى حالة "حافة الهاوية" فى المواجهة، مؤكدًا أن كل الاحتمالات مفتوحة، لكن أخطرها ليس الحرب المخطط لها، وإنما انفلات الأوضاع بشكل لا أحد يعرف كيف ومتى يبدأ؟ وكيف ومتى ينتهى؟!

 خالد-منتصر

خالد منتصر: صورة رشوان

تحدث الكاتب فى مقاله عن الصور التى التقطت للفنان الكبير رشوان توفيق خلال تشييع جنازة زوجته، مؤكدًا مقدار حب وعشق الفنان رشوان توفيق للمرحومة زوجته، ومدى اللوعة والحزن لفقدها ورحيلها، ولذلك استحقت صورة بكائه أن تحتل معظم صفحات وسائل التواصل وتصبح التريند والأيقونة، خاصة صفحات الشباب، لأنها صادقة غير مزيفة بدون ماكياج، لأنها لمست وتراً عندهم طالما يبحثون عنه للعزف لكنهم يفتقدونه.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة